تطل عـلينا فـي كـل عـام ذكـرى الـيوم الـوطـني لتعيد إلـى الأذهـان هـذا الحـدث الـتاريـخي المهم، ويظل هذا اليـوم مـحفورًا فـي ذاكـرة الـتاريـخ ومـنقوشًا فـي فـكر ووجـدان الـمواطـن الـسعودي، ففي هـذه الـمناسـبة الـغالـية نستـرجـع صـفحات الـبطولـة والـتوحـيد والـبناء الـتي أنجـزهـا الـملك الـمؤسـس عـبدالـعزيـز بـن عـبدالـرحـمن آل سـعود، الذي أسس هذا الكيان الكبير ووحـده تـحت رايـة الـتوحـيد الـتي رسـخت الـثوابـت، وأقـامـت الـنهج المسـتنير عـلى قـواعـد راسـخة عـلى أرض أسـاسـها كـتاب الله وسـنة رسـولـه الـكريـم صـلى الله عـليه وسـلم.
وفيما نـحتفل بالذكرى الـ 88، فإننا نفخـر بما تشهـده المـملكة من قـفزات حـضاريـة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حتى أصـبحت مـضرب الأمـثال فـي مـحيطها الإقـليمي والـدولـي، ونـتطلع بـشغف ومـشاركـة فـاعـلة لـلرؤيـة الاقـتصاديـة 2030 الـتي أولاهـا ولي العهد الأمـير محـمد بـن سـلمان اهـتمامـه وعـنايـته ومـا لـها مـن انـعكاسـات مسـتقبلية تـقوم عـلى تـوفـير حـياة رغـيدة لـكل مـواطـن ومـواطـنة.
نعم نحتفل هذا العام بيومنا الوطني ومملكتنا الحبيبة فوق هام السحب، هامة مرفوعة دوما عزة وشموخا، ومكانة دولية مرموقة.
وفيما نـحتفل بالذكرى الـ 88، فإننا نفخـر بما تشهـده المـملكة من قـفزات حـضاريـة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حتى أصـبحت مـضرب الأمـثال فـي مـحيطها الإقـليمي والـدولـي، ونـتطلع بـشغف ومـشاركـة فـاعـلة لـلرؤيـة الاقـتصاديـة 2030 الـتي أولاهـا ولي العهد الأمـير محـمد بـن سـلمان اهـتمامـه وعـنايـته ومـا لـها مـن انـعكاسـات مسـتقبلية تـقوم عـلى تـوفـير حـياة رغـيدة لـكل مـواطـن ومـواطـنة.
نعم نحتفل هذا العام بيومنا الوطني ومملكتنا الحبيبة فوق هام السحب، هامة مرفوعة دوما عزة وشموخا، ومكانة دولية مرموقة.