أكدت أمانة جدة أنها تغطي الأحياء كافة، ومنها طيبة والحمدانية، بخدمات النظافة كافة، من كنس آلي ويدوي والتقاط المبعثرات من الشوارع ورفع الحاويات المنزلية وغسيلها وتطهيرها، ونظافة الجزر الوسطية، إضافة إلى شفط أي مياه متسربة فورا، بمجرد الإبلاغ عن الحالة، لحين الرفع للجهة المختصة لاتخاذ الحلول الجذرية، مبينة مراقبة تنفيذ تلك الأعمال من قبل الجهاز الإشرافي للمقاول والجهة المختصة وتصحيح الملاحظات أولا بأول.
وذكرت الأمانة، تعقيبا على مقال عبده خال بعنوان «دعوة للأمير عبدالله بن بندر» في (18/12/1439) وتعقيب حمود أبو طالب بعنوان «سأصعد يا عبده وأدعو أمير المنطقة» في (20/12/1439)، أن جميع أحياء الحمدانية من (1-4)، مشمولة بخدمات المكافحة ضمن خطة مسارات تنفذ دوريا وبانتظام بواقع مرتين أسبوعيا (الإثنين والخميس).
وبينت الأمانة أنه يجري التعامل مع تجمعات المياه بأنواعها كافة فوريا، ومعالجتها بالمبيدات ذات الأثر المتبقي تحسبا للتوالد، وتتابع بصورة دورية حسب المسار للحي، مع تسجيل الإحداثيات في بيان منفصل، وتحدث البيانات كل فترة، مؤكدة أنه تجري متابعة مواقع المياه الجوفية التي تظهر وتجف وتعاود الظهور أحيانا أخرى.
وأوضحت مباشرة البلاغات من عمليات الأمانة التي ترد من أحياء الحمدانية، مع الأخذ في الاعتبار عدم تجاوزها للوقت المعياري، لافتة إلى أن القسم المختص في الأمانة يحصر المناطق التي بحاجة إلى أعمال صيانة الطرق والرصف والإنارة، وجار تقدير ما تحتاجه المنطقة من أعمدة إنارة وفق نظام أعمال المشاريع.
ونفذت الأمانة حديقة في حي الحمدانية ويجري اعتماد أخرى، إضافة إلى اعتماد ممشى لأهالي الحي أسوة بالأحياء المجاورة، مبينة أنه جرى حصر جميع التقاطعات الرئيسية التي تحتاج إلى إشارات ضوئية، ورفعها لجهات الاختصاص للدراسة، مع تنفيذ عدد من المطبات الصناعية في التقاطعات الخطرة.
وكان عبده خال كتب مقالا، انتقد فيه تدني مستوى الخدمات في حي طيبة شمال جدة، ووجه دعوة لأمين جدة السابق لزيارة الحي، ووعد بالتحرك معه في جولته، ليطلعه على إهمال أمانة جدة، وتناول خال في مقالته مشكلات جملة من الأحياء في خط شرق جدة (الحمدانية وما تبعها) تتطابق مع ما يحدث في حي طيبة.
وكتب خال: «ولو لم يستجب أمين جدة لهذه الدعوة، فسأصعد دعوتي إلى نائب أمير منطقة مكة المكرمة لأنه بدأ بتوجيه سابق لمعرفة ما حدث في كبري الجوهرة؛ لذا أدعو سموه لزيارة حي طيبة والوقوف على مشاكل جمة لا ينفع معها إلا من لديه القدرة لتوجيه جميع المسؤولين المتسببين في نقص خدمات ضرورية».
وعقب عليه الزميل حمود أبو طالب: «... يومين وحبيبنا عبده خال يكتب عن بعض أحياء جدة صارخاً محتجاً بأعلى صوته على إهمالها من الخدمات، متخذاً حي الحمدانية وحي طيبة مثالاً على الأحياء الجديدة الواسعة...........».
إلى أن كتب: «ولكنني يا عبده سأصعّد وأطلب من جهتي من سمو أمير منطقة مكة المكرمة أن يقف على واقع هذه الأحياء، متأكد جداً أنه لو رأى الواقع سيقلبه رأساً على عقب. يا سمو الأمير، رغم مشاغلك التي نقدرها، لو سمح وقتكم افعلها ودع بقية الجهات الحكومية الأخرى، تعرف شيئاً اسمه واجب وطني».
وذكرت الأمانة، تعقيبا على مقال عبده خال بعنوان «دعوة للأمير عبدالله بن بندر» في (18/12/1439) وتعقيب حمود أبو طالب بعنوان «سأصعد يا عبده وأدعو أمير المنطقة» في (20/12/1439)، أن جميع أحياء الحمدانية من (1-4)، مشمولة بخدمات المكافحة ضمن خطة مسارات تنفذ دوريا وبانتظام بواقع مرتين أسبوعيا (الإثنين والخميس).
وبينت الأمانة أنه يجري التعامل مع تجمعات المياه بأنواعها كافة فوريا، ومعالجتها بالمبيدات ذات الأثر المتبقي تحسبا للتوالد، وتتابع بصورة دورية حسب المسار للحي، مع تسجيل الإحداثيات في بيان منفصل، وتحدث البيانات كل فترة، مؤكدة أنه تجري متابعة مواقع المياه الجوفية التي تظهر وتجف وتعاود الظهور أحيانا أخرى.
وأوضحت مباشرة البلاغات من عمليات الأمانة التي ترد من أحياء الحمدانية، مع الأخذ في الاعتبار عدم تجاوزها للوقت المعياري، لافتة إلى أن القسم المختص في الأمانة يحصر المناطق التي بحاجة إلى أعمال صيانة الطرق والرصف والإنارة، وجار تقدير ما تحتاجه المنطقة من أعمدة إنارة وفق نظام أعمال المشاريع.
ونفذت الأمانة حديقة في حي الحمدانية ويجري اعتماد أخرى، إضافة إلى اعتماد ممشى لأهالي الحي أسوة بالأحياء المجاورة، مبينة أنه جرى حصر جميع التقاطعات الرئيسية التي تحتاج إلى إشارات ضوئية، ورفعها لجهات الاختصاص للدراسة، مع تنفيذ عدد من المطبات الصناعية في التقاطعات الخطرة.
وكان عبده خال كتب مقالا، انتقد فيه تدني مستوى الخدمات في حي طيبة شمال جدة، ووجه دعوة لأمين جدة السابق لزيارة الحي، ووعد بالتحرك معه في جولته، ليطلعه على إهمال أمانة جدة، وتناول خال في مقالته مشكلات جملة من الأحياء في خط شرق جدة (الحمدانية وما تبعها) تتطابق مع ما يحدث في حي طيبة.
وكتب خال: «ولو لم يستجب أمين جدة لهذه الدعوة، فسأصعد دعوتي إلى نائب أمير منطقة مكة المكرمة لأنه بدأ بتوجيه سابق لمعرفة ما حدث في كبري الجوهرة؛ لذا أدعو سموه لزيارة حي طيبة والوقوف على مشاكل جمة لا ينفع معها إلا من لديه القدرة لتوجيه جميع المسؤولين المتسببين في نقص خدمات ضرورية».
وعقب عليه الزميل حمود أبو طالب: «... يومين وحبيبنا عبده خال يكتب عن بعض أحياء جدة صارخاً محتجاً بأعلى صوته على إهمالها من الخدمات، متخذاً حي الحمدانية وحي طيبة مثالاً على الأحياء الجديدة الواسعة...........».
إلى أن كتب: «ولكنني يا عبده سأصعّد وأطلب من جهتي من سمو أمير منطقة مكة المكرمة أن يقف على واقع هذه الأحياء، متأكد جداً أنه لو رأى الواقع سيقلبه رأساً على عقب. يا سمو الأمير، رغم مشاغلك التي نقدرها، لو سمح وقتكم افعلها ودع بقية الجهات الحكومية الأخرى، تعرف شيئاً اسمه واجب وطني».