يحقق العمل التطوعيّ الترابط والود بين أفراد المجتمع، فهو من أهم الأعمال التي يجب أن نعتني بها ونشجعها ونعمل على تطويرها، لما يترتب عليه من فوائد عظيمة سواء على مستوى الفرد أو المجتمع.
وينبغي علينا كأولياء أمور ومربّين أن نزرع في قلوب أبنائنا وبناتنا روح التعاون والمساعدة وحب الخير للغير، ونعودهم ونشجعهم عليها سواء على مستوى الأسرة داخل المنزل أو مع أصدقائهم في المدرسة، أو حتى في الأماكن العامة.
إن تخصيص بعض البرامج التلفزيونية الأسبوعية التي تحمل أمثلة حية عن العمل التطوعيّ وكيفية القيام به على الوجه الصحيح، وكذلك إنشاء جهات رسمية متخصصة في الأعمال التطوعيّة برعاية مؤسسات حكومية تتيح اشتراك الأفراد التطوعيّ وتزودهم بالدورات التدريبية اللازمة لكل عمل تطوعيّ على حده، على سبيل المثال: خدمات حجاج بيت الله، إطفاء الحريق، الإسعافات الأولية، تنظيف الشواطئ والعناية بالأشجار، والعديد من الخدمات المجتمعية الأخرى سواء كانت عامة أو تخصصية وبحسب أعمار المشتركين في البرنامج التدريبي، وأيضاً على مستوى المدارس والجامعات يتم تخصيص مناهج دراسية للطلاب والطالبات، بحسب المرحلة الدراسية، توضح مفهوم العمل التطوعيّ وكيفية القيام به وفوائده. كل هذا سينعكس إيجاباً على الفرد منّا وسيكسبه الخبرات والمهارات اللازمة التي تساعده على أن يكون لبنةً صالحةً في جدار مجتمعنا الغالي، وهذا ينطبق عليه قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا».
إن العمل التطوعيّ لا يتوقف على أعمال معينة أو فئة عمرية محددة، بل إنه متنوع بحسب احتياج المجتمع وحسب عمر المتطوع، إن المجتمع اليوم في حاجةٍ ماسةٍ إلى معرفة بل إدراك قيمة العمل التطوعيّ الحقيقية وكيفية القيام به على الوجه الصحيح كما أمرنا ديننا الإسلامي حتى يتم تحقيق الترابط والتاَلف والتآخي بين أفراد المجتمع وأهمية نشر ثقافة العمل التطوعي بما ينسجم مع مستهدفات الرؤية السعودية 2030 لتحقيق مليون متطوع بإذن الله.
وينبغي علينا كأولياء أمور ومربّين أن نزرع في قلوب أبنائنا وبناتنا روح التعاون والمساعدة وحب الخير للغير، ونعودهم ونشجعهم عليها سواء على مستوى الأسرة داخل المنزل أو مع أصدقائهم في المدرسة، أو حتى في الأماكن العامة.
إن تخصيص بعض البرامج التلفزيونية الأسبوعية التي تحمل أمثلة حية عن العمل التطوعيّ وكيفية القيام به على الوجه الصحيح، وكذلك إنشاء جهات رسمية متخصصة في الأعمال التطوعيّة برعاية مؤسسات حكومية تتيح اشتراك الأفراد التطوعيّ وتزودهم بالدورات التدريبية اللازمة لكل عمل تطوعيّ على حده، على سبيل المثال: خدمات حجاج بيت الله، إطفاء الحريق، الإسعافات الأولية، تنظيف الشواطئ والعناية بالأشجار، والعديد من الخدمات المجتمعية الأخرى سواء كانت عامة أو تخصصية وبحسب أعمار المشتركين في البرنامج التدريبي، وأيضاً على مستوى المدارس والجامعات يتم تخصيص مناهج دراسية للطلاب والطالبات، بحسب المرحلة الدراسية، توضح مفهوم العمل التطوعيّ وكيفية القيام به وفوائده. كل هذا سينعكس إيجاباً على الفرد منّا وسيكسبه الخبرات والمهارات اللازمة التي تساعده على أن يكون لبنةً صالحةً في جدار مجتمعنا الغالي، وهذا ينطبق عليه قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا».
إن العمل التطوعيّ لا يتوقف على أعمال معينة أو فئة عمرية محددة، بل إنه متنوع بحسب احتياج المجتمع وحسب عمر المتطوع، إن المجتمع اليوم في حاجةٍ ماسةٍ إلى معرفة بل إدراك قيمة العمل التطوعيّ الحقيقية وكيفية القيام به على الوجه الصحيح كما أمرنا ديننا الإسلامي حتى يتم تحقيق الترابط والتاَلف والتآخي بين أفراد المجتمع وأهمية نشر ثقافة العمل التطوعي بما ينسجم مع مستهدفات الرؤية السعودية 2030 لتحقيق مليون متطوع بإذن الله.