نفت أمانة القصيم وجود مشاريع متعثرة تتبع لها في المنطقة، مؤكدة أن المشاريع تسير وفق المطلوب وما دون ذلك يطبق بحقه النظام.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «بريدة.. مدينة المشاريع المتعثرة» في (24/11/1439) أنه ليس لها علاقة بطرق: الأمير فيصل بن مشعل، والملك فهد، والدائري الشرقي، بل تتبع لجهة خدمية أخرى.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان بريدة من تعثر كثير من المشاريع في مدينتهم، لافتين إلى أنهم يرون كثيرا منها يتوقف في مرحلة المنتصف وربما أقل، دون أن يكتمل، وهي متعلقة بمختلف الخدمات، طبية، تعليمية، طرق وجسور، وتصريف الأمطار، مرجعين التأخير في التنفيذ إلى ضعف رقابة الجهات الحكومية على تلك المشاريع.
وطالبوا بالتسريع في إنجازها، أو بسحبها من المقاولين المتقاعسين وإسنادها إلى آخرين أكفاء، وتكثيف الرقابة والمحاسبة على الجهات المنفذة، لتخرج تلك المشاريع للنور، وحتى تنعم بريدة بالخدمات، التي تواكب النمو السكاني والتوسع العمراني الذي تشهده.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «بريدة.. مدينة المشاريع المتعثرة» في (24/11/1439) أنه ليس لها علاقة بطرق: الأمير فيصل بن مشعل، والملك فهد، والدائري الشرقي، بل تتبع لجهة خدمية أخرى.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان بريدة من تعثر كثير من المشاريع في مدينتهم، لافتين إلى أنهم يرون كثيرا منها يتوقف في مرحلة المنتصف وربما أقل، دون أن يكتمل، وهي متعلقة بمختلف الخدمات، طبية، تعليمية، طرق وجسور، وتصريف الأمطار، مرجعين التأخير في التنفيذ إلى ضعف رقابة الجهات الحكومية على تلك المشاريع.
وطالبوا بالتسريع في إنجازها، أو بسحبها من المقاولين المتقاعسين وإسنادها إلى آخرين أكفاء، وتكثيف الرقابة والمحاسبة على الجهات المنفذة، لتخرج تلك المشاريع للنور، وحتى تنعم بريدة بالخدمات، التي تواكب النمو السكاني والتوسع العمراني الذي تشهده.