كشف رئيس اللجنة الصحية في المجلس المحلي بمحافظة القطيف حسين المعلم وجود تحركات جادة لإحياء ملف المراكز الصحية الـ8 المتعثرة في المحافظة.
وأكد المعلم تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» في (12/2/1440) بعنوان «القطيف: مراكز الرعاية الـ8 متعثرة منذ 5 سنوات» أن الملف يحظى باهتمام كبير من المجلس المحلي منذ فترة طويلة، متوقعاً انطلاق ورش العمل في المراكز الصحية خلال الأشهر الثلاثة القادمة، مبيناً أن الترتيبات المتعلقة بتحريك ملف المراكز الصحية المتعثرة تجري على قدم وساق.
وبدوره، أوضح المتحدث باسم صحة الشرقية أسعد سعود أن الصحة تعمل على إعادة طرح منافسة مشروع إنشاء عدد من المراكز الصحية المتعثرة بمحافظة القطيف، لافتاً إلى أن ملف المراكز جاهز للطرح بمنافسة عامة، بغرض تنفيذ المشروع على حساب المقاول المتعثر وفقاً للأنظمة المتبعة.
وأفاد سعود أن المديرية عمدت لسحب مشروع إنشاء 8 مراكز صحية بالقطيف في المرحلة الرابعة بعد تعثرها ضمن السقف الزمني المبرم مع الشركة المنفذة. وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى الأهالي من تعثر مشروع 8 مراكز للرعاية الأولية في القطيف، مشيرين إلى أنها لا تزال تقبع داخل مبانٍ مستأجرة، تفتقد لكثير من المرافق، ما يؤثر سلباً على تقديم الخدمة الصحية لهم، متسائلين عن أسباب تعثر المشروع، ومشددين على ضرورة محاسبة المتسببين في ذلك القصور.
وأكد المعلم تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» في (12/2/1440) بعنوان «القطيف: مراكز الرعاية الـ8 متعثرة منذ 5 سنوات» أن الملف يحظى باهتمام كبير من المجلس المحلي منذ فترة طويلة، متوقعاً انطلاق ورش العمل في المراكز الصحية خلال الأشهر الثلاثة القادمة، مبيناً أن الترتيبات المتعلقة بتحريك ملف المراكز الصحية المتعثرة تجري على قدم وساق.
وبدوره، أوضح المتحدث باسم صحة الشرقية أسعد سعود أن الصحة تعمل على إعادة طرح منافسة مشروع إنشاء عدد من المراكز الصحية المتعثرة بمحافظة القطيف، لافتاً إلى أن ملف المراكز جاهز للطرح بمنافسة عامة، بغرض تنفيذ المشروع على حساب المقاول المتعثر وفقاً للأنظمة المتبعة.
وأفاد سعود أن المديرية عمدت لسحب مشروع إنشاء 8 مراكز صحية بالقطيف في المرحلة الرابعة بعد تعثرها ضمن السقف الزمني المبرم مع الشركة المنفذة. وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى الأهالي من تعثر مشروع 8 مراكز للرعاية الأولية في القطيف، مشيرين إلى أنها لا تزال تقبع داخل مبانٍ مستأجرة، تفتقد لكثير من المرافق، ما يؤثر سلباً على تقديم الخدمة الصحية لهم، متسائلين عن أسباب تعثر المشروع، ومشددين على ضرورة محاسبة المتسببين في ذلك القصور.