ينظر فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في جدة في شكوى تقدم بها خمسة موظفين ضد شركة المياه الوطنية، بدعوى فصلهم تعسفيا، دون أية مسوغات مقنعة.
وذكر أحمد سيف أنه فوجئ وزملاؤه الأربعة وفي غمرة احتفالهم باليوم الوطني 88 بوصول إيميلات إليهم من الشركة تفيد بإنهاء خدماتهم على مادة 75 من نظام مكتب العمل، وتطلب منهم مراجعة الموارد البشرية لاستكمال إجراءات الفصل والحصول على حقوقهم.
ورأى سيف أن الشركة لا تعتمد على أي مبررات مقنعة في إنهاء خدماتهم، مستغربا اتخاذها هذا الإجراء الذي وصفه بالتعسفي، بدعوى أنهم تسببوا في خسائر فادحة للشركة، مطالبا وزارة العمل بإنصافهم وإعادتهم إلى وظائفهم.
وأوضح طارق السلمي أنه فوجئ وزملاؤه بتلقيهم خطابات إنهاء الخدمة دون أي مبررات مقنعة -على حد قوله- لافتا إلى أنهم لم يرصدوا عليه أي ملاحظات أو تقصير، طوال فترة عمله في الشركة التي امتدت لأكثر من 10 سنوات، راجيا من فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في جدة النظر في معاناتهم وإزالة ما وقع عليهم من تعسف -على حد قوله- خصوصا أنهم يعولون أسرا، وباتوا حائرين كيف يوفرون لهم حياة كريمة.
واستغرب السلمي فصله من عمله رغم أن تقييمه الوظيفي كان ممتازا طوال فترة عمله، ما يؤكد أن قرار فصله كان عشوائيا ولا يستند إلى أي مسوغ مقنع.
«عكاظ» نقلت شكوى الموظفين المفصولين إلى مصدر مسؤول في شركة المياه الوطنية، ووعد بالرد، إلا أنه مر ما يزيد على أسبوعين من إرسال الشكوى، ولم تصل الإجابة منه، ولا تزال «عكاظ» منبرا لنقل رد الشركة حول الشكوى.
وذكر أحمد سيف أنه فوجئ وزملاؤه الأربعة وفي غمرة احتفالهم باليوم الوطني 88 بوصول إيميلات إليهم من الشركة تفيد بإنهاء خدماتهم على مادة 75 من نظام مكتب العمل، وتطلب منهم مراجعة الموارد البشرية لاستكمال إجراءات الفصل والحصول على حقوقهم.
ورأى سيف أن الشركة لا تعتمد على أي مبررات مقنعة في إنهاء خدماتهم، مستغربا اتخاذها هذا الإجراء الذي وصفه بالتعسفي، بدعوى أنهم تسببوا في خسائر فادحة للشركة، مطالبا وزارة العمل بإنصافهم وإعادتهم إلى وظائفهم.
وأوضح طارق السلمي أنه فوجئ وزملاؤه بتلقيهم خطابات إنهاء الخدمة دون أي مبررات مقنعة -على حد قوله- لافتا إلى أنهم لم يرصدوا عليه أي ملاحظات أو تقصير، طوال فترة عمله في الشركة التي امتدت لأكثر من 10 سنوات، راجيا من فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في جدة النظر في معاناتهم وإزالة ما وقع عليهم من تعسف -على حد قوله- خصوصا أنهم يعولون أسرا، وباتوا حائرين كيف يوفرون لهم حياة كريمة.
واستغرب السلمي فصله من عمله رغم أن تقييمه الوظيفي كان ممتازا طوال فترة عمله، ما يؤكد أن قرار فصله كان عشوائيا ولا يستند إلى أي مسوغ مقنع.
«عكاظ» نقلت شكوى الموظفين المفصولين إلى مصدر مسؤول في شركة المياه الوطنية، ووعد بالرد، إلا أنه مر ما يزيد على أسبوعين من إرسال الشكوى، ولم تصل الإجابة منه، ولا تزال «عكاظ» منبرا لنقل رد الشركة حول الشكوى.