جدي عبدالله عمر خياط، الأب العطوف، الجد الحنون ذو اللين ملجأ كل ضائقٍ محتاج، مساند الفقراء ناصر الضِعاف المعطاء، حبيب الجميع صاحب خير الألقاب، رزين الخُلق فصيح اللسانِ عذب الكلامِ، في روحه حلاوة ٌ تثيرُ الإعجاب.
حليمٌ أوابٌ، خفيف الروح كالسحاب، جدي التراث، إنه الماضي والحاضر صاحب القلم الثقاب، ذو حكمةٍ سيرته تُدَرّسُ في كُتُبٍ وليس كتاباً.
نور العائلةِ عمودها فخرها وسندها، يحب إدخال السعادة في كل بيت وعند كل باب، للحق باحثٌ، من خِيرةِ البشر كنت يا جدي لا تقبل إلا ما يرضي الله والصواب، جعلك الله في أعلى درجات الجنان منعما وجزاك الله خير الثواب.
ماذا أحكي وماذا أقول؟
اللهم إننا مؤمنون بقضائك راضون بحكمك، عقلي يعلم أنه ذهب للرحمن الرحيم، ولكن قلبي لم يستوعب بعد أني لن أقبّل يديه من بعد حين.
رحمة الله عليك يا حبيب قلبي.
حليمٌ أوابٌ، خفيف الروح كالسحاب، جدي التراث، إنه الماضي والحاضر صاحب القلم الثقاب، ذو حكمةٍ سيرته تُدَرّسُ في كُتُبٍ وليس كتاباً.
نور العائلةِ عمودها فخرها وسندها، يحب إدخال السعادة في كل بيت وعند كل باب، للحق باحثٌ، من خِيرةِ البشر كنت يا جدي لا تقبل إلا ما يرضي الله والصواب، جعلك الله في أعلى درجات الجنان منعما وجزاك الله خير الثواب.
ماذا أحكي وماذا أقول؟
اللهم إننا مؤمنون بقضائك راضون بحكمك، عقلي يعلم أنه ذهب للرحمن الرحيم، ولكن قلبي لم يستوعب بعد أني لن أقبّل يديه من بعد حين.
رحمة الله عليك يا حبيب قلبي.