لا تزال خدمة الألياف البصرية حلما يراود عشرات الآلاف من أهالي محافظة أحد رفيدة، رغم المطالب الكثيرة التي ما زالت حبيسة أدراج الجهات المختصة لما تتميز به من قدرة عالية على حمل المعلومات وتصفح «النت» بسرعة عالية.
وذكر فهد مقبل أن أجزاء واسعة من أحد رفيدة ومراكزها الإدارية تعاني ضعفا شديدا في «النت» رغم الحاجة الملحة لها من الجنسين في مختلف الأعمار السنية، مشيرا إلى أن خدمة الألياف البصرية مطلب مهم وضروري في وقتنا الحاضر، إذ إن استخدام «النت» أصبح من ضروريات الحياة اليومية لكل شخص ومنزل، ولكن للأسف الشديد أن واقعنا اليوم في المحافظة لا يتماشى مع عصر السرعة والخدمة السريعة، فلا يزال الإحباط سيد الموقف بوجه عام.
وأفاد عبدالله كحلان أن أحد رفيدة لا تزال في انتظار تزويدها بالألياف البصرية، متذمرا من ضعف خدمة «النت» في الأجزاء الجنوبية والشرقية من المحافظة.
وتساءل ماجد آل مستنير بالقول: «لماذا استمرت مطالبنا وعشرات الآلاف من المواطنين في المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها لدعم شبكة النت دون تحريك ساكن من الجهات المختصة؟، ولماذا لا يتم توفير خدمة الألياف البصرية التي باتت أملا وحلما لم يتحقق حتى الآن»، متمنيا إنهاء معاناتهم في أسرع وقت.
وذكر فهد مقبل أن أجزاء واسعة من أحد رفيدة ومراكزها الإدارية تعاني ضعفا شديدا في «النت» رغم الحاجة الملحة لها من الجنسين في مختلف الأعمار السنية، مشيرا إلى أن خدمة الألياف البصرية مطلب مهم وضروري في وقتنا الحاضر، إذ إن استخدام «النت» أصبح من ضروريات الحياة اليومية لكل شخص ومنزل، ولكن للأسف الشديد أن واقعنا اليوم في المحافظة لا يتماشى مع عصر السرعة والخدمة السريعة، فلا يزال الإحباط سيد الموقف بوجه عام.
وأفاد عبدالله كحلان أن أحد رفيدة لا تزال في انتظار تزويدها بالألياف البصرية، متذمرا من ضعف خدمة «النت» في الأجزاء الجنوبية والشرقية من المحافظة.
وتساءل ماجد آل مستنير بالقول: «لماذا استمرت مطالبنا وعشرات الآلاف من المواطنين في المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها لدعم شبكة النت دون تحريك ساكن من الجهات المختصة؟، ولماذا لا يتم توفير خدمة الألياف البصرية التي باتت أملا وحلما لم يتحقق حتى الآن»، متمنيا إنهاء معاناتهم في أسرع وقت.