أمضى المواطنون السعوديون أسبوعهم الماضي في التعبير عن مشاعرهم الوطنية، مؤكدين تجديد الولاء والوفاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان؛ بمناسبة ذكرى البيعة الرابعة، فمنذ تولي الملك سلمان الحكم بدأ عصر السعودية الجديدة التي لم ير الشعب فيها من القيادة الرشيدة إلا كل اهتمام بشؤونهم، ولم تر المدن والمناطق إلا مزيدا من التطور والازدهار.
وكان من أهم وأبرز هذه الإنجازات الاقتصادية الجذرية إطلاق «رؤية المملكة 2030» وبرنامج التحول الوطني 2020، وتنويع مصادر الدخل، وإنشاء مجلس الشؤون الاقتصادية، الذي عمل على جذب الاستثمارات للمشاريع، ومن أبرزها مشروع نيوم أرض الفرص والأحلام، والقدية أكبر مدينة ترفيهية في العالم، وغيرهما الكثير من المشاريع المنافسة على مستوى العالم. وتعيين الفئة الشابة في مناصب مهمة بالمملكة تأكيدا على دورهم الحيوي.
ومن أهم الإنجازات الدولية تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بغرض أن تمد المملكة كافة الدول في العالم بما تحتاجه من مساعدات وإغاثات، ومساندة اليمن والتصدي لانقلابات الحوثيين والوقوف بجانب الشعب اليمني، وإطلاق عملية عاصفة الحزم. وكثير من التغييرات الجذرية التي تناسب احتياجات المواطنين، ففي قطاع الوزارات دمجت بعض الوزارات لتصبح وزارة واحدة، مثل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، وفي قطاع الإدارات ألغيت العديد من الهيئات والمجالس، وفتح دور السينما في جميع مدن المملكة، للارتقاء بمستوى المعيشة ورفاهيتها في السعودية سواء على المستوى الاجتماعي أو الترفيهي.
وكان للمرأة السعودية النصيب الأكبر في التغييرات التي طالت حياة المجتمع السعودي؛ إذ أصبح للمرأة الحق في المشاركة بالانتخابات سواء بالتصويت أو بالترشيح، وتعيين الأميرة ريما آل سعود في وظيفة (وكيل الرئيس للقسم النسائي) بالهيئة العامة للرياضة، الأمر الذي فتح آفاقاً كبيرة للمرأة السعودية لممارسة النشاط الرياضي حسب القواعد المتبعة في المملكة. كما مكّن المرأة من الخدمات دون «موافقة الولي» الذي كان سنداً نظامياً في كل الجهات الرسمية، وفي قرار تاريخي أقر الملك سلمان حق المرأة السعودية وأمر بإصدار رخص قيادة للسيدات في السعودية.
كل هذه التغييرات والإنجازات العظيمة في أربع سنوات تجعل المواطن السعودي يفخر بكونه مواطنا سعوديا، تحت قيادة رشيدة جعلت مصلحة رعاياها نصب عينيها دائما وأبدا. حفظ الله السعودية بشعبها وجنودها وملكها.
وكان من أهم وأبرز هذه الإنجازات الاقتصادية الجذرية إطلاق «رؤية المملكة 2030» وبرنامج التحول الوطني 2020، وتنويع مصادر الدخل، وإنشاء مجلس الشؤون الاقتصادية، الذي عمل على جذب الاستثمارات للمشاريع، ومن أبرزها مشروع نيوم أرض الفرص والأحلام، والقدية أكبر مدينة ترفيهية في العالم، وغيرهما الكثير من المشاريع المنافسة على مستوى العالم. وتعيين الفئة الشابة في مناصب مهمة بالمملكة تأكيدا على دورهم الحيوي.
ومن أهم الإنجازات الدولية تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بغرض أن تمد المملكة كافة الدول في العالم بما تحتاجه من مساعدات وإغاثات، ومساندة اليمن والتصدي لانقلابات الحوثيين والوقوف بجانب الشعب اليمني، وإطلاق عملية عاصفة الحزم. وكثير من التغييرات الجذرية التي تناسب احتياجات المواطنين، ففي قطاع الوزارات دمجت بعض الوزارات لتصبح وزارة واحدة، مثل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، وفي قطاع الإدارات ألغيت العديد من الهيئات والمجالس، وفتح دور السينما في جميع مدن المملكة، للارتقاء بمستوى المعيشة ورفاهيتها في السعودية سواء على المستوى الاجتماعي أو الترفيهي.
وكان للمرأة السعودية النصيب الأكبر في التغييرات التي طالت حياة المجتمع السعودي؛ إذ أصبح للمرأة الحق في المشاركة بالانتخابات سواء بالتصويت أو بالترشيح، وتعيين الأميرة ريما آل سعود في وظيفة (وكيل الرئيس للقسم النسائي) بالهيئة العامة للرياضة، الأمر الذي فتح آفاقاً كبيرة للمرأة السعودية لممارسة النشاط الرياضي حسب القواعد المتبعة في المملكة. كما مكّن المرأة من الخدمات دون «موافقة الولي» الذي كان سنداً نظامياً في كل الجهات الرسمية، وفي قرار تاريخي أقر الملك سلمان حق المرأة السعودية وأمر بإصدار رخص قيادة للسيدات في السعودية.
كل هذه التغييرات والإنجازات العظيمة في أربع سنوات تجعل المواطن السعودي يفخر بكونه مواطنا سعوديا، تحت قيادة رشيدة جعلت مصلحة رعاياها نصب عينيها دائما وأبدا. حفظ الله السعودية بشعبها وجنودها وملكها.