معك وداعة يا أمير عسير، هنا «أحاكي» أمير عسير تركي بن طلال، بلغة محكية وربما مكتوبة توافقا مع حال اللغة العربية اليوم..
العلم لك وأنت سالم وغانم في سير ومسيرك ومسراك.
تعلم في معلومك الله يستر عليك وياقاك من «صواديف» أهل «الشور والدور ذي يتشاورون ماذا يطلبون ويطالبون سواء أكانوا من النواب والمشايخية وهم إن شاء الله علومهم تسر ما تضر»، وما علموا أنك عبرت المسالك والدروب في الفكر الواسع والغني من يوم وأنت مقيم وقائم بندوات الفكر الواسع في منتديات والدك الشهم طلال بن عبدالعزيز -رحمه الله- في استقطاب قامات فكرية من العالم.
معك وداعة يا أمير عسير
معنا ناس من زمن فات وقد «اصمخونا» في عسير، وما عاد الوقت «ذا الحين» يدري لغتهم «هبها هنية وإلا هناك صابت وإلا خابت» الحكايا اليوم علم ومعرفة وكفى.
لغة جيل «ذا» اليوم تشابكت في الكتابة بالأصابع مع الشاشات لا «بالدمح» الشيني الذي كان يكثر شينه، تقول لغة الجيل «تيه اللغة»: الحساب ما عاده ضرب وطرح فقد صار ما يقولون عنه «نانو» عساه يكبر ويتبارك في صعود المعالي ويسرح به «العوال والصبايا» قمم بناء الجسور في الأرض وبين الأجيال.
معك «وداعة» يا أمير أن «تسلم» لعسير الأرض والإنسان على الهيئة العامة للاستثمار، حيث إنه صار لها «وحشة» وما درينا «ماذا حدا بهم» في غيابها، وعسى المانع خير وما درينا عسى ما يكون في خواطرهم شيء على «البقعة».
معك وداعة تنشد هيئة الاستثمار وتعلمهم أن عسير ترحب بعوالنا من كل أطراف الوطن، وأنا نكشف على الاستثمار الأجنبي ونقول لهم مرحبا ألف للواحد وملايين للجمع وللشراكة.
معك وداعة يا أمير تركي أن تحمل «غيض» عسير الأرض والإنسان على مصارف الوطن «ذي» غابت وغيبت تمويل أي مشاريع للتنمية سواء لصغار أو كبار المستثمرين والله الله «استحوثهم» لا يطولون الغيبة وما في «العيبة» منهم ما يجمل ولا يستر.
معك وداعة إنك تنشد المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وكذا مؤسسة التقاعد «ماذا بهم» ما لهم حس ولا علم في عسير لا معنى ولا مبنى؟، لا يكون أنهم يحتاجون نظام جوجل إيرث يكشف المستور ويتعوذون من معوقات الاستثمار حتى لو ببناء ناطحات سحاب ففي عسير السحاب قريب من الأرض.
• يقولون العرب «الحيا شمال» عسى أن يتطور هذا التحقق من القول في عسير وأن يكون مشرق الشمس مع الشمال مجال لأبها حضارية أسوة بأبها الحضرية التي احتاشت التنمية على مدى قارب نصف قرن.
وهذا عقال مراكز النمو مطروح عندك أن «يهب» المخططون للتنمية هذا في الحسبان.
• هذا ما «الفينا» به إليك وحالنا مستور وأنت حالي ومشكور وبالخير مذكور، وودعنا ربي فيك أن يصير كل شيء يسير في عسير وقهوتنا مشروبة عندك ومطالبنا لا بد لها قد علمنا منك أن الوالد القائد سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد محمد بن سلمان قد أوصياك بكل جميل وأوعدا بكل ما يثري ويغني للتطوير.
قد علم (اليماعة) في عسير أنك كنت جوالا مذ وليت الإمارة على مناحي منطقة عسير ومن كل الأجيال لك السلام من الأرض والإنسان في عسير التي لم يعد العسر ديدنها وسالم والسلام.
العلم لك وأنت سالم وغانم في سير ومسيرك ومسراك.
تعلم في معلومك الله يستر عليك وياقاك من «صواديف» أهل «الشور والدور ذي يتشاورون ماذا يطلبون ويطالبون سواء أكانوا من النواب والمشايخية وهم إن شاء الله علومهم تسر ما تضر»، وما علموا أنك عبرت المسالك والدروب في الفكر الواسع والغني من يوم وأنت مقيم وقائم بندوات الفكر الواسع في منتديات والدك الشهم طلال بن عبدالعزيز -رحمه الله- في استقطاب قامات فكرية من العالم.
معك وداعة يا أمير عسير
معنا ناس من زمن فات وقد «اصمخونا» في عسير، وما عاد الوقت «ذا الحين» يدري لغتهم «هبها هنية وإلا هناك صابت وإلا خابت» الحكايا اليوم علم ومعرفة وكفى.
لغة جيل «ذا» اليوم تشابكت في الكتابة بالأصابع مع الشاشات لا «بالدمح» الشيني الذي كان يكثر شينه، تقول لغة الجيل «تيه اللغة»: الحساب ما عاده ضرب وطرح فقد صار ما يقولون عنه «نانو» عساه يكبر ويتبارك في صعود المعالي ويسرح به «العوال والصبايا» قمم بناء الجسور في الأرض وبين الأجيال.
معك «وداعة» يا أمير أن «تسلم» لعسير الأرض والإنسان على الهيئة العامة للاستثمار، حيث إنه صار لها «وحشة» وما درينا «ماذا حدا بهم» في غيابها، وعسى المانع خير وما درينا عسى ما يكون في خواطرهم شيء على «البقعة».
معك وداعة تنشد هيئة الاستثمار وتعلمهم أن عسير ترحب بعوالنا من كل أطراف الوطن، وأنا نكشف على الاستثمار الأجنبي ونقول لهم مرحبا ألف للواحد وملايين للجمع وللشراكة.
معك وداعة يا أمير تركي أن تحمل «غيض» عسير الأرض والإنسان على مصارف الوطن «ذي» غابت وغيبت تمويل أي مشاريع للتنمية سواء لصغار أو كبار المستثمرين والله الله «استحوثهم» لا يطولون الغيبة وما في «العيبة» منهم ما يجمل ولا يستر.
معك وداعة إنك تنشد المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وكذا مؤسسة التقاعد «ماذا بهم» ما لهم حس ولا علم في عسير لا معنى ولا مبنى؟، لا يكون أنهم يحتاجون نظام جوجل إيرث يكشف المستور ويتعوذون من معوقات الاستثمار حتى لو ببناء ناطحات سحاب ففي عسير السحاب قريب من الأرض.
• يقولون العرب «الحيا شمال» عسى أن يتطور هذا التحقق من القول في عسير وأن يكون مشرق الشمس مع الشمال مجال لأبها حضارية أسوة بأبها الحضرية التي احتاشت التنمية على مدى قارب نصف قرن.
وهذا عقال مراكز النمو مطروح عندك أن «يهب» المخططون للتنمية هذا في الحسبان.
• هذا ما «الفينا» به إليك وحالنا مستور وأنت حالي ومشكور وبالخير مذكور، وودعنا ربي فيك أن يصير كل شيء يسير في عسير وقهوتنا مشروبة عندك ومطالبنا لا بد لها قد علمنا منك أن الوالد القائد سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد محمد بن سلمان قد أوصياك بكل جميل وأوعدا بكل ما يثري ويغني للتطوير.
قد علم (اليماعة) في عسير أنك كنت جوالا مذ وليت الإمارة على مناحي منطقة عسير ومن كل الأجيال لك السلام من الأرض والإنسان في عسير التي لم يعد العسر ديدنها وسالم والسلام.