انهار مسجد مركز فيضة أثقب التاريخي (جنوب منطقة حائل) إثر الرياح والأمطار التي هطلت على المنطقة بغزارة أخيرا، ما بث الحسرة في نفوس سكان المركز على المعلم الديني والتاريخي الذي ارتبطوا به منذ سنين، مشددين على ضرورة أن يتحرك فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني لترميم المسجد والعناية، خصوصا أنه مسجل ضمن المواقع الأثرية.
وإضافة إلى أهميته التاريخية، كان مركز إشعاع وتنوير في المنطقة، فضلا عن الإبداع الهندسي في تشييده من الطين واللبن والحصى وسعف النخل على الطريقة النجدية الشهيرة.
وتحسر عزيز محسن الرشيدي على الوضع الذي آل إليه مسجد مركز فيضة أثقب التاريخي بعد انهياره إثر هطول الأمطار في المنطقة أخيرا، مشددا على ضرورة الاهتمام به وترميمه والتعهد بعنايته من حين لآخر، للمكانة التاريخية التي يحظى بها.
وذكر أنهم كانوا يتدارسون فيه القرآن الكريم هو وزملاؤه مع إمام المسجد.
لافتا إلى أنه أول مسجد بني من الطين في المركز، ويجمع الأهالي من القرى والهجر يوم الجمعة لقلة المتعلمين آنذاك وذلك في 1385 هجرية.
وطالب سعود عبدالعزيز الرشيدي الهيئة العامة للسياحة والتراث والوطني بترميم المسجد الذي يعد من أهم المعالم الأثرية في مركز فيضة أثقب، لافتا إلى أن آباءهم شيدوه من الطين والسعف وجريد النخيل.
مشيرا إلى أنه من أهم المعالم الأثرية في فيضة أثقب والمنطقة كافة.
وأفاد سعد الشويلعي أن مسجد مركز فيضة أثقب يشكل لهم أهمية بالغة لمكانته التاريخية، فضلا عن أنه يتوسط القرية ويجد فيه الأبناء تاريخ آبائهم وأجدادهم، إضافة إلى أنهم يدرسون فيه القرآن الكريم.
وأشار إلى أن المواقع التاريخية يجب أن تحظى باهتمام كبير من الجهات المختصة وفي مقدمتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، خصوصا أنه شيد وفق الطراز المعماري الفريد وبني من الطين واللبن والحصى والأخشاب على الطريقة النجدية.
وأوضح أن الأهالي شيدوا فيه ما يسمى بالجصة، وهو مكان يخزن فيه التمور بكميات كبيرة، ويوزعونه على المصلين.
مشيرا إلى أنه جرى تسجيل المسجد الأثري في فرع هيئة السياحة في حائل، مجددا مطالبة الجهات المختصة بالالتفات إليه وترميمه.
وإضافة إلى أهميته التاريخية، كان مركز إشعاع وتنوير في المنطقة، فضلا عن الإبداع الهندسي في تشييده من الطين واللبن والحصى وسعف النخل على الطريقة النجدية الشهيرة.
وتحسر عزيز محسن الرشيدي على الوضع الذي آل إليه مسجد مركز فيضة أثقب التاريخي بعد انهياره إثر هطول الأمطار في المنطقة أخيرا، مشددا على ضرورة الاهتمام به وترميمه والتعهد بعنايته من حين لآخر، للمكانة التاريخية التي يحظى بها.
وذكر أنهم كانوا يتدارسون فيه القرآن الكريم هو وزملاؤه مع إمام المسجد.
لافتا إلى أنه أول مسجد بني من الطين في المركز، ويجمع الأهالي من القرى والهجر يوم الجمعة لقلة المتعلمين آنذاك وذلك في 1385 هجرية.
وطالب سعود عبدالعزيز الرشيدي الهيئة العامة للسياحة والتراث والوطني بترميم المسجد الذي يعد من أهم المعالم الأثرية في مركز فيضة أثقب، لافتا إلى أن آباءهم شيدوه من الطين والسعف وجريد النخيل.
مشيرا إلى أنه من أهم المعالم الأثرية في فيضة أثقب والمنطقة كافة.
وأفاد سعد الشويلعي أن مسجد مركز فيضة أثقب يشكل لهم أهمية بالغة لمكانته التاريخية، فضلا عن أنه يتوسط القرية ويجد فيه الأبناء تاريخ آبائهم وأجدادهم، إضافة إلى أنهم يدرسون فيه القرآن الكريم.
وأشار إلى أن المواقع التاريخية يجب أن تحظى باهتمام كبير من الجهات المختصة وفي مقدمتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، خصوصا أنه شيد وفق الطراز المعماري الفريد وبني من الطين واللبن والحصى والأخشاب على الطريقة النجدية.
وأوضح أن الأهالي شيدوا فيه ما يسمى بالجصة، وهو مكان يخزن فيه التمور بكميات كبيرة، ويوزعونه على المصلين.
مشيرا إلى أنه جرى تسجيل المسجد الأثري في فرع هيئة السياحة في حائل، مجددا مطالبة الجهات المختصة بالالتفات إليه وترميمه.