انتقال مستشفى القنفذة إلى مبنى صغير بعد مشروع الإحلال. (تصوير: محسن الحازمي)
«عكاظ» (21/5/1440).
كشف مدير الشؤون الصحية في القنفذة الدكتور عبدالله بن محمد الغروي أن المخصص المالي لمستشفى الـ500 سرير في المحافظة سحب دون موافقتهم.
وذكر الغروي تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «علاج القنفذة متجمد منذ 4 عقود» في (21/5/1440) أن وزارة الصحة أفادتهم بتأجيل إنشاء مستشفى مرجعي سعة 500 سرير في الوقت الحالي، بينما مطلوب استعادة تكاليف مستشفى النساء والولادة سعة 200 سرير، خلال العام 2020.
وأعلن أن نسبة الإنجاز إنشائيا لمشروع الإحلال لمستشفى القنفذة العام بلغت 87%، موضحا أن العمل بالمشروع بدأ في عام 1436هـ.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان القنفذة من تدهور الخدمات الصحية في محافظتهم، مشيرين إلى أن الجمود أصابها منذ 40 عاما ولم تواكب النمو السكاني الذي شهدته القنفذة طيلة هذه السنين، متسائلين عن مصير مشروعي مستشفى الولادة والأطفال الذي أقر بـ200 سرير، والمستشفى العام سعة 500 سرير، بعد أن تناهى إلى مسامعهم أنباء عن سحب الاعتماد المالي وإلغاء المشروعين، لافتين إلى أن معاناة المرضى في القنفذة تتضاعف بفعل آلام المرض، ووعثاء السفر بحثا عن العلاج في المدن البعيدة.
وذكر الغروي تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «علاج القنفذة متجمد منذ 4 عقود» في (21/5/1440) أن وزارة الصحة أفادتهم بتأجيل إنشاء مستشفى مرجعي سعة 500 سرير في الوقت الحالي، بينما مطلوب استعادة تكاليف مستشفى النساء والولادة سعة 200 سرير، خلال العام 2020.
وأعلن أن نسبة الإنجاز إنشائيا لمشروع الإحلال لمستشفى القنفذة العام بلغت 87%، موضحا أن العمل بالمشروع بدأ في عام 1436هـ.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان القنفذة من تدهور الخدمات الصحية في محافظتهم، مشيرين إلى أن الجمود أصابها منذ 40 عاما ولم تواكب النمو السكاني الذي شهدته القنفذة طيلة هذه السنين، متسائلين عن مصير مشروعي مستشفى الولادة والأطفال الذي أقر بـ200 سرير، والمستشفى العام سعة 500 سرير، بعد أن تناهى إلى مسامعهم أنباء عن سحب الاعتماد المالي وإلغاء المشروعين، لافتين إلى أن معاناة المرضى في القنفذة تتضاعف بفعل آلام المرض، ووعثاء السفر بحثا عن العلاج في المدن البعيدة.