أعلنت أمانة جدة برنامجاً متخصصاً ومتفرغاً لتصميم وتنفيذ حلول دائمة لتصريف مياه الأمطار في المحافظة، مبينة أنه جرى العمل فيه منذ عام من خلال عدد من المشاريع.
وذكرت الأمانة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جدة الممطرة تزدان بالصهاريج ومواتير الشفط.. الشق أكبر من الرقعة» في (23/5/1440) أن معالجة رفع آثار الأمطار في جدة تنفذ عبر خطة للأمانة لتصريف المستنقعات.
وكانت «عكاظ» أجرت جولة على محافظة جدة بعد هطول الأمطار عليها أخيراً، ورصدت انتشار المستنقعات في أجزاء واسعة منها في ظل غياب شبكة التصريف، وأرجع السكان مخاوفهم من هطول الأمطار إلى ضعف البنية التحتية للمحافظة التي تعاني منها منذ عشرات السنين، ودائماً ما تؤدي إلى تعطل المركبات في الطرق الغِرقة، وتوقف الدارسة، لافتين إلى أن جدة مدينة بلا شبكات لتصريف مياه الأمطار، واعتادت أن تغرق في «شبر ماء» قبل أن تسارع صهاريج الشفط لعلاج ما يمكن علاجه، ولكن «الشق أكبر من الرقعة» على حد قولهم.
وذكرت الأمانة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جدة الممطرة تزدان بالصهاريج ومواتير الشفط.. الشق أكبر من الرقعة» في (23/5/1440) أن معالجة رفع آثار الأمطار في جدة تنفذ عبر خطة للأمانة لتصريف المستنقعات.
وكانت «عكاظ» أجرت جولة على محافظة جدة بعد هطول الأمطار عليها أخيراً، ورصدت انتشار المستنقعات في أجزاء واسعة منها في ظل غياب شبكة التصريف، وأرجع السكان مخاوفهم من هطول الأمطار إلى ضعف البنية التحتية للمحافظة التي تعاني منها منذ عشرات السنين، ودائماً ما تؤدي إلى تعطل المركبات في الطرق الغِرقة، وتوقف الدارسة، لافتين إلى أن جدة مدينة بلا شبكات لتصريف مياه الأمطار، واعتادت أن تغرق في «شبر ماء» قبل أن تسارع صهاريج الشفط لعلاج ما يمكن علاجه، ولكن «الشق أكبر من الرقعة» على حد قولهم.