غياب التنسيق بين الجهات الخدمية وراء الحفر المتكرر. (عكاظ)
«عكاظ» في (19/12/1439)
أكدت أمانة جدة سعيها إلى توجيه جميع الجهات الخدمية (شركاء الأعمال) إلى تزويدها بمشاريعهم المستقبلية وخططهم للعمل حتى نهاية 2019، ليتسنى لها إدراجها على قاعدة البيانات الجغرافية، لتوحيد الإجراء والتنسيق بين الجهات، للقضاء على ظاهرة الحفر المتكرر لأكثر من جهة في الشارع ذاته.
وأعلنت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «سؤال معلق» حول ظاهرة الحفر المتكرر في الشوارع بتاريخ (19/12/1439)، عملها على تطوير نظام رخص الحفريات، الذي يعتمد على إصدار رخص لجهات عدة تعمل في ذات المكان والزمان، لافتة إلى أن ذلك الموضوع في طور الدراسة.
وكانت «عكاظ» وجهت سؤالا معلقا لأمين جدة المهندس صالح التركي حول «الحفر وإعادة الحفر» معتقدة بأن الأمانة رفعته شعارا لها في التعامل مع شوارع المحافظة، فما أن يغادر العمال الموقع حاملين معاولهم بعد الطمر، حتى يستقبلهم الموقع ذاته في رحلة حفر جديدة ثم طمر جديد، متسائلة: «هل ستستمر عمليات الفتح والترقيع يا أمين جدة، أم أن لديكم حلا ناجعا ينهي المعاناة؟».
وأعلنت تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «سؤال معلق» حول ظاهرة الحفر المتكرر في الشوارع بتاريخ (19/12/1439)، عملها على تطوير نظام رخص الحفريات، الذي يعتمد على إصدار رخص لجهات عدة تعمل في ذات المكان والزمان، لافتة إلى أن ذلك الموضوع في طور الدراسة.
وكانت «عكاظ» وجهت سؤالا معلقا لأمين جدة المهندس صالح التركي حول «الحفر وإعادة الحفر» معتقدة بأن الأمانة رفعته شعارا لها في التعامل مع شوارع المحافظة، فما أن يغادر العمال الموقع حاملين معاولهم بعد الطمر، حتى يستقبلهم الموقع ذاته في رحلة حفر جديدة ثم طمر جديد، متسائلة: «هل ستستمر عمليات الفتح والترقيع يا أمين جدة، أم أن لديكم حلا ناجعا ينهي المعاناة؟».