قللت أمانة جدة من الأخطار التي قد تنتج من السد المتاخم للمدخل الجنوبي لحي الحرازات (جنوب شرق المحافظة)، إثر الأمطار التي هطلت أخيراً.
وذكرت الأمانة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «فاض سد الحرازات أين شمس التجفيف» في 12/4/1440 أنه يجري شفط مياه الأمطار بصفة منتظمة عند هطولها فوراً، إضافة إلى تكثيف أعمال الرش والمكافحة بشكل مستمر.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه مخاوف سكان الحرازات من ارتفاع منسوب المياه في السد الواقع على مدخلهم الجنوبي إثر هطول الأمطار، مشيرين إلى أن المياه تدفقت منه إلى الطريق الرئيسي مشكّلة مستنقعات واسعة، وأعاقت المركبات التي أضحت تستخدم مساراً واحداً، وتعكس حركة السير، في مخالفة صريحة لأنظمة المرور، فضلاً عن تسببها في كثير من الحوادث الخطرة.
ورغم مناشدة الأهالي لأمانة جدة بعلاج مشكلة السد الذي ارتفع منسوب المياه فيه، وبات يهددهم بالخطر منذ نحو عام، فضلاً عن تصديره الأوبئة والحشرات، إلا أن الأمانة ردت بأن أشعة الشمس كفيلة بالقضاء على الحشرات والمايكروبات التي قد تنتشر فيه.
وذكرت الأمانة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «فاض سد الحرازات أين شمس التجفيف» في 12/4/1440 أنه يجري شفط مياه الأمطار بصفة منتظمة عند هطولها فوراً، إضافة إلى تكثيف أعمال الرش والمكافحة بشكل مستمر.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه مخاوف سكان الحرازات من ارتفاع منسوب المياه في السد الواقع على مدخلهم الجنوبي إثر هطول الأمطار، مشيرين إلى أن المياه تدفقت منه إلى الطريق الرئيسي مشكّلة مستنقعات واسعة، وأعاقت المركبات التي أضحت تستخدم مساراً واحداً، وتعكس حركة السير، في مخالفة صريحة لأنظمة المرور، فضلاً عن تسببها في كثير من الحوادث الخطرة.
ورغم مناشدة الأهالي لأمانة جدة بعلاج مشكلة السد الذي ارتفع منسوب المياه فيه، وبات يهددهم بالخطر منذ نحو عام، فضلاً عن تصديره الأوبئة والحشرات، إلا أن الأمانة ردت بأن أشعة الشمس كفيلة بالقضاء على الحشرات والمايكروبات التي قد تنتشر فيه.