سقف مكشوف.
فصل مهمل.
يضع أولياء أمور طلاب مجمع الروضتين 18 و36 في شارع حلمي كتبي جوار جامع أبو داود في حي الزهراء (شمال جدة)، أيديهم على قلوبهم كلما خرج صغارهم لتلقي العلم يوميا، ولا يهدأ لهم بال إلا بعد عودتهم من المجمع سالمين، للأخطار التي تحدق بهم، بدءا بتهالك المبنى الذي يدرسون فيه، إضافة إلى انتشار أسلاك الكهرباء المكشوفة التي تتهددهم بالصعق، لاسيما أنهم صغار قد لا يدركون مخاطرها.
وطالب أولياء الأمور إدارة الروضتين بإنهاء الخطر بصيانة مبنى المجمع، ومعالجة مشكلة الأسلاك العارية، في أسرع وقت قبل حدوث ما لا تحمد عقباه.
وحذر عبدالله محمد من الخطر الذي يتربص بالأطفال في الروضتين، لافتا إلى أنهم يتعلمون في مبنى متهالك، وأسقفه مكشوفة يتوقع أن تسقط في أية لحظة. وقال: «لم تقتصر المخاطر التي تتهدد الصغار على تهالك المبنى، بل تنتشر في زوايا المجمع أسلاك الكهرباء المكشوفة التي قد تصيبهم بالصعق في أية لحظة»، متمنيا معالجة المشكلة وإزالة الخطر في أسرع وقت، قبل حدوث ما لا تحمد عقباه.
وذكر علي أحمد أن إدارة المجمع التعليمي الذي يحتضن الروضتين لم تستجب لمطالبهم المتكررة بإنهاء الخطر، معربا عن أسفه من أن التحرك والعلاج لا يأتيان إلا بعد وقوع الكارثة.
ونبه إلى أن سقف المدرسة متهالك ومهشم، ويتوقع سقوطه في أية لحظة، داعيا إلى الإسراع في إزالة الأخطار التي تحدق بالمجمع في أسرع وقت، قبل أن يتفاقم الوضع.
وطالب أولياء الأمور إدارة الروضتين بإنهاء الخطر بصيانة مبنى المجمع، ومعالجة مشكلة الأسلاك العارية، في أسرع وقت قبل حدوث ما لا تحمد عقباه.
وحذر عبدالله محمد من الخطر الذي يتربص بالأطفال في الروضتين، لافتا إلى أنهم يتعلمون في مبنى متهالك، وأسقفه مكشوفة يتوقع أن تسقط في أية لحظة. وقال: «لم تقتصر المخاطر التي تتهدد الصغار على تهالك المبنى، بل تنتشر في زوايا المجمع أسلاك الكهرباء المكشوفة التي قد تصيبهم بالصعق في أية لحظة»، متمنيا معالجة المشكلة وإزالة الخطر في أسرع وقت، قبل حدوث ما لا تحمد عقباه.
وذكر علي أحمد أن إدارة المجمع التعليمي الذي يحتضن الروضتين لم تستجب لمطالبهم المتكررة بإنهاء الخطر، معربا عن أسفه من أن التحرك والعلاج لا يأتيان إلا بعد وقوع الكارثة.
ونبه إلى أن سقف المدرسة متهالك ومهشم، ويتوقع سقوطه في أية لحظة، داعيا إلى الإسراع في إزالة الأخطار التي تحدق بالمجمع في أسرع وقت، قبل أن يتفاقم الوضع.