«عكاظ» في (27/5/1440).
مشاة يخاطرون لعبور طريق سريع في جدة. (تصوير: عمرو سلام)
أرجعت أمانة جدة توقفها عن تنفيذ مشروع 4 جسور للمشاة في المحافظة إلى أسباب تعود لمواقع العمل وأخرى مالية تتعلق بالتكاليف المرصودة للمشروع.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جسور المشاة في جدة.. وعود لم تتحقق» في (27/5/1440)، أنه جرى إيقاف المشروع بموجب قرار وزاري باعتباره من المشاريع الصفرية التي لم تعتمد لها تكاليف بالميزانية.
وأوضحت أنه جرى التأكيد باستمرار الإيقاف، وسيتم استئناف الأعمال بالمشروع نظرا لاعتماد التكاليف بالميزانية للعام الحالي.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه تساؤلات الأهالي عن مصير 25 جسر مشاة وعدت أمانة جدة بتنفيذها، من بينها 5 جسور تنفذ عاجلا في مواقع تعد الأكثر خطورة بالمحافظة، وهي: طريق الأندلس شمال شارع المعادي، وطريق الأمير ماجد مقابل فلامنغو مول، وطريق المكرونة بين شارع حراء والثلاثين، وطريق الملك فهد بين صاري وقريش، وطريق الملك خالد قرب إشارة الدفاع المدني.
يذكر أن أمانة جدة أعلنت في عام 2012 عند تنفيذ الجسور، ووقعت بنهاية 2014 مرحلتها الأولى المتمثلة في 5 جسور مشاة تنفذ وفق قالب تصميمي مميز، وتتوافر بها جميع وسائل السلامة، ومزودة بمصاعد كهربائية لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة، إلا أن أيا من تلك الوعود لم تنجز باستثناء نصب بعض الأعمدة التي ما زالت شاخصة تحكي قصة حلم لم يتحقق.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جسور المشاة في جدة.. وعود لم تتحقق» في (27/5/1440)، أنه جرى إيقاف المشروع بموجب قرار وزاري باعتباره من المشاريع الصفرية التي لم تعتمد لها تكاليف بالميزانية.
وأوضحت أنه جرى التأكيد باستمرار الإيقاف، وسيتم استئناف الأعمال بالمشروع نظرا لاعتماد التكاليف بالميزانية للعام الحالي.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه تساؤلات الأهالي عن مصير 25 جسر مشاة وعدت أمانة جدة بتنفيذها، من بينها 5 جسور تنفذ عاجلا في مواقع تعد الأكثر خطورة بالمحافظة، وهي: طريق الأندلس شمال شارع المعادي، وطريق الأمير ماجد مقابل فلامنغو مول، وطريق المكرونة بين شارع حراء والثلاثين، وطريق الملك فهد بين صاري وقريش، وطريق الملك خالد قرب إشارة الدفاع المدني.
يذكر أن أمانة جدة أعلنت في عام 2012 عند تنفيذ الجسور، ووقعت بنهاية 2014 مرحلتها الأولى المتمثلة في 5 جسور مشاة تنفذ وفق قالب تصميمي مميز، وتتوافر بها جميع وسائل السلامة، ومزودة بمصاعد كهربائية لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة، إلا أن أيا من تلك الوعود لم تنجز باستثناء نصب بعض الأعمدة التي ما زالت شاخصة تحكي قصة حلم لم يتحقق.