أوضحت أمانة منطقة القصيم أن الأرياف والبساتين الغناء (الخبوب) المنتشرة غرب بريدة تقع داخل النطاق العمراني لعام 1450، المعتمد من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية، الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم 66000 وتاريخ 20/12/1435.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بريدة: التمدد العمراني يقضي على الآثار والمزارع» في (11/7/1440)، أنه يجري إصدار تراخيص لتشييد تلك المواقع بناء على طلب ملاكها، وبإجراء متوافق مع الأنظمة والتعليمات المعتمدة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى عدد من سكان بريدة من زحف التمدد العمراني على الأرياف والبساتين الغناء المنتشرة غرب بريدة، وقضائها على المزارع التي تعرف بـ«الخبوب»، كضراس وخب الحلوة والثنيان، المريدسية، البصر، الدعيسة، العريمضي، اللسيب والقصيعة، الغماس، العاقول وحويلان وغيرها، مشيرين إلى أن الرقعة الخضراء الآسرة تحولت إلى مبانٍ أسمنتية صماء، وفقد المكان جاذبيته التي كان الكثيرون يتوجهون إليه للاستمتاع بها. ولم تقتصر تداعيات الزحف العمراني على التهام البساتين والنطاق النباتي، بل قضى على المزارات السياحية والبيوت الأثرية والمساجد القديمة.
وطالب أهالي بريدة أمانة القصيم والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بإنقاذ تلك الخبوب والمواقع الأثرية، وتنظيم عملية الزحف العمراني عليها، مقترحين إعادة تأهيل المزارع القديمة وإدخالها ضمن المزارات السياحية.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «بريدة: التمدد العمراني يقضي على الآثار والمزارع» في (11/7/1440)، أنه يجري إصدار تراخيص لتشييد تلك المواقع بناء على طلب ملاكها، وبإجراء متوافق مع الأنظمة والتعليمات المعتمدة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى عدد من سكان بريدة من زحف التمدد العمراني على الأرياف والبساتين الغناء المنتشرة غرب بريدة، وقضائها على المزارع التي تعرف بـ«الخبوب»، كضراس وخب الحلوة والثنيان، المريدسية، البصر، الدعيسة، العريمضي، اللسيب والقصيعة، الغماس، العاقول وحويلان وغيرها، مشيرين إلى أن الرقعة الخضراء الآسرة تحولت إلى مبانٍ أسمنتية صماء، وفقد المكان جاذبيته التي كان الكثيرون يتوجهون إليه للاستمتاع بها. ولم تقتصر تداعيات الزحف العمراني على التهام البساتين والنطاق النباتي، بل قضى على المزارات السياحية والبيوت الأثرية والمساجد القديمة.
وطالب أهالي بريدة أمانة القصيم والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بإنقاذ تلك الخبوب والمواقع الأثرية، وتنظيم عملية الزحف العمراني عليها، مقترحين إعادة تأهيل المزارع القديمة وإدخالها ضمن المزارات السياحية.