انتقد عدد من المراجعين والمرضى النقص الحاد في الأجهزة والأدوية في مستشفى جنوب القنفذة، خصوصا مستهلكات عمليات العيون، مشيرين إلى أن أعدادا كبيرة منهم تعاني من المياه البيضاء والزرقاء، وحين يتوجهون للمستشفى يعتذر لهم الكادر الطبي، بعدم توافر أدوات التحضير للعمليات.
وطالب سكان مركز حلي (65 كيلو مترا جنوب القنفذة) وزارة الصحة بالتحرك سريعا ورفد المستشفى بما يحتاجه من أجهزة وأدوات ومستحضرات، لافتين إلى أن غالبيتهم من ذوي الدخل المحدود ولا يستطيعون مراجعة المستشفيات والمستوصفات الخاصة التي تستنزفهم ماديا.
وذكر مبارك علي أنه يعود بخفي حنين كلما راجع مستشفى جنوب القنفذة، للعلاج من المياه الزرقاء في عينيه، لافتا إلى أن الكوادر الطبية فيه تعتذر له بنقص التجهيزات وعدم وجود مستهلكات العمليات.
وشدد مبارك على ضرورة أن تتحرك الشؤون الصحية في القنفذة لعلاج النقص في المستشفى، مبينا أن غالبية المراجعين من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون التوجه للمستشفيات والمستوصفات الخاصة التي تستنزفهم ماديا.
واستاء محمد كنيش من النقص الذي يعانيه مستشفى جنوب القنفذة، خصوصا في قسم العيون، مبينا أن الإحصاءات تشير إلى أن العمى يهدد أكثر من 600 مريض بسبب المياه البيضاء، وحين يتوجهون لمراجعة المستشفى يعتذرون لهم بعدم توافر مستهلكات عمليات العيون.
وناشد كنيش وزير الصحة بالتدخل سريعا وإنقاذ المرضى في مركز وادي حلي، مبينا أنهم يعانون من نقص حاد في الأجهزة والكوادر الطبية في مستشفى جنوب القنفذة، متمنيا توفير التجهيزات فيه وتقليص مواعيد الانتظار، فآلامهم ومعاناتهم لا تحتمل التأخير - على حد قوله -. في المقابل، أكد الناطق الإعلامي باسم الشؤون الصحية في القنفذة إبراهيم آل أحمد المتحمي أنه جار العمل على تأمين مستهلكات عمليات العيون في مستشفى جنوب القنفذة، بالشراء المباشر حال اكتمال الصلاحيات على نظام موارد الإلكتروني المستحدث أخيرا، متوقعا وصولها إلى المستشفى وإنهاء النقص الأسبوع القادم.
وطالب سكان مركز حلي (65 كيلو مترا جنوب القنفذة) وزارة الصحة بالتحرك سريعا ورفد المستشفى بما يحتاجه من أجهزة وأدوات ومستحضرات، لافتين إلى أن غالبيتهم من ذوي الدخل المحدود ولا يستطيعون مراجعة المستشفيات والمستوصفات الخاصة التي تستنزفهم ماديا.
وذكر مبارك علي أنه يعود بخفي حنين كلما راجع مستشفى جنوب القنفذة، للعلاج من المياه الزرقاء في عينيه، لافتا إلى أن الكوادر الطبية فيه تعتذر له بنقص التجهيزات وعدم وجود مستهلكات العمليات.
وشدد مبارك على ضرورة أن تتحرك الشؤون الصحية في القنفذة لعلاج النقص في المستشفى، مبينا أن غالبية المراجعين من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون التوجه للمستشفيات والمستوصفات الخاصة التي تستنزفهم ماديا.
واستاء محمد كنيش من النقص الذي يعانيه مستشفى جنوب القنفذة، خصوصا في قسم العيون، مبينا أن الإحصاءات تشير إلى أن العمى يهدد أكثر من 600 مريض بسبب المياه البيضاء، وحين يتوجهون لمراجعة المستشفى يعتذرون لهم بعدم توافر مستهلكات عمليات العيون.
وناشد كنيش وزير الصحة بالتدخل سريعا وإنقاذ المرضى في مركز وادي حلي، مبينا أنهم يعانون من نقص حاد في الأجهزة والكوادر الطبية في مستشفى جنوب القنفذة، متمنيا توفير التجهيزات فيه وتقليص مواعيد الانتظار، فآلامهم ومعاناتهم لا تحتمل التأخير - على حد قوله -. في المقابل، أكد الناطق الإعلامي باسم الشؤون الصحية في القنفذة إبراهيم آل أحمد المتحمي أنه جار العمل على تأمين مستهلكات عمليات العيون في مستشفى جنوب القنفذة، بالشراء المباشر حال اكتمال الصلاحيات على نظام موارد الإلكتروني المستحدث أخيرا، متوقعا وصولها إلى المستشفى وإنهاء النقص الأسبوع القادم.