وطني ممتلئ بالخير وفيه من العطاء الكثير الذي يشكل امتدادا على مر العصور بين أجيال ماضية وحاضرة.
للوطن علينا أفضال عديدة يجب أن نتشرب كل يوم أبعادها واتجاهاتها وكي نكون على مستوى رد الجميل، علينا أن نساهم في تأصيل المواطنة بين أجيالنا وأن نخرج للعالم أجمع دروسا في هذا الشأن.
كرجل أعمال أرى أن المسؤولية الاجتماعية جزء لا يتجزأ من الدعم الوطني في كل محافل السخاء، فالدولة تتحمل أعباء عظيمة وعلى رجال الأعمال أن يكونوا عونا وسندا لها في توظيف خططها التي تتجه إلى النماء والعطاء، وصولا بهذا الوطن إلى أعلى المستويات والسير بنهضته إلى القمم.
نعيش أمنيات رؤيتنا الواعدة 2030 بمتابعة من مهندس خططها وأهدافها ولي العهد الذي وضع الاستراتيجيات الكفيلة بنقل الوطن والمواطن نقلة كبرى باتجاه العالم الأول ونحو ميادين التميز في كل منصات التنافس والنتائج ليكتب التاريخ هذه المرحلة بمداد الشرف والفخر.
يجب أن يعي رجال الأعمال كافة بمختلف أنشطتهم أن للوطن فضلا يجب أن يقابل بمعروف وأن يؤدوا الدور الأميز في مجال المسؤولية الاجتماعية الوطنية، وها هي الدولة تكرم وتحتفل بكل البارزين من رجال الأعمال الذين خدموا الدولة وقاموا بواجباتهم وكانوا خير عضيد لها في تنفيذ خططها.
الدرب مفتوح والطريق مفروش بالورود ويجب أن يساهم الجميع يدا بيد في المشاركة في الأنشطة الاجتماعية وفي الأعمال الخيرية وفي دعم المحتاجين والجمعيات الخيرية، وأن يكون لكل رجل أعمال بصمته في منطقته وفي دائرة نشاطه، وأن يسهم الجميع في صناعة «السعودة» بمفهومها الحقيقي ونتائجها المثمرة ويشارك الجميع في مجالات دعم المنح الدراسية وإعانة الباحثين وفي تنفيذ المشاريع الوطنية والخيرية التي تمثل واجهة مشرقة لعطاءات رجال الأعمال ومشاركتهم الفاعلة في دفع عملية التنمية.
المسؤولية الاجتماعية ملف كبير يحمل في طياته أبعادا تنموية وأهدافا مجتمعية ورؤى مستقبلية، تساهم في صناعة الغد المشرق وفي خلق روح التعاون الوطني بين القطاعين الخاص والحكومي، وفي تنفيذ المهام المناطة بكل رجال الأعمال، فالتجارة والاستثمار انطلقت من أرض الوطن ومن ثنايا التسهيلات الحكومية والبيئات الاقتصادية المحفزة التي تهيئها الدولة للتجار ورجال الأعمال، ولا بد من التعاضد المشترك في السير قدما نحو تحقيق أهداف وطننا نحو المستقبل المجيد.
للوطن علينا أفضال عديدة يجب أن نتشرب كل يوم أبعادها واتجاهاتها وكي نكون على مستوى رد الجميل، علينا أن نساهم في تأصيل المواطنة بين أجيالنا وأن نخرج للعالم أجمع دروسا في هذا الشأن.
كرجل أعمال أرى أن المسؤولية الاجتماعية جزء لا يتجزأ من الدعم الوطني في كل محافل السخاء، فالدولة تتحمل أعباء عظيمة وعلى رجال الأعمال أن يكونوا عونا وسندا لها في توظيف خططها التي تتجه إلى النماء والعطاء، وصولا بهذا الوطن إلى أعلى المستويات والسير بنهضته إلى القمم.
نعيش أمنيات رؤيتنا الواعدة 2030 بمتابعة من مهندس خططها وأهدافها ولي العهد الذي وضع الاستراتيجيات الكفيلة بنقل الوطن والمواطن نقلة كبرى باتجاه العالم الأول ونحو ميادين التميز في كل منصات التنافس والنتائج ليكتب التاريخ هذه المرحلة بمداد الشرف والفخر.
يجب أن يعي رجال الأعمال كافة بمختلف أنشطتهم أن للوطن فضلا يجب أن يقابل بمعروف وأن يؤدوا الدور الأميز في مجال المسؤولية الاجتماعية الوطنية، وها هي الدولة تكرم وتحتفل بكل البارزين من رجال الأعمال الذين خدموا الدولة وقاموا بواجباتهم وكانوا خير عضيد لها في تنفيذ خططها.
الدرب مفتوح والطريق مفروش بالورود ويجب أن يساهم الجميع يدا بيد في المشاركة في الأنشطة الاجتماعية وفي الأعمال الخيرية وفي دعم المحتاجين والجمعيات الخيرية، وأن يكون لكل رجل أعمال بصمته في منطقته وفي دائرة نشاطه، وأن يسهم الجميع في صناعة «السعودة» بمفهومها الحقيقي ونتائجها المثمرة ويشارك الجميع في مجالات دعم المنح الدراسية وإعانة الباحثين وفي تنفيذ المشاريع الوطنية والخيرية التي تمثل واجهة مشرقة لعطاءات رجال الأعمال ومشاركتهم الفاعلة في دفع عملية التنمية.
المسؤولية الاجتماعية ملف كبير يحمل في طياته أبعادا تنموية وأهدافا مجتمعية ورؤى مستقبلية، تساهم في صناعة الغد المشرق وفي خلق روح التعاون الوطني بين القطاعين الخاص والحكومي، وفي تنفيذ المهام المناطة بكل رجال الأعمال، فالتجارة والاستثمار انطلقت من أرض الوطن ومن ثنايا التسهيلات الحكومية والبيئات الاقتصادية المحفزة التي تهيئها الدولة للتجار ورجال الأعمال، ولا بد من التعاضد المشترك في السير قدما نحو تحقيق أهداف وطننا نحو المستقبل المجيد.