بعض المدن، طبيعتها، ومناخها، وتاريخها، وروحها وثقافتها، تشكل حضناً دافئاً تلتقي في أجوائه أسباب الفرح والبهجة، ومدينتي، معشوقتي الإسكندرية، فيها كل ما يدعو إلى الابتهاج بالفن والثقافة، ومن تجربتي في العمل الثقافي وتنظيم المؤتمرات واختيار المدن والبلدان الجاذبة لهذا النشاط، تعاظمت في نفسي أهمية الثقافة والفنون ودورهما في إظهار الوجه المشرق للمدن والمجتمعات والدول حتى باتت «قوى ناعمة»، تقوم بديلاً عن كل القوى الأخرى، وأتطلع إلى أن تستعيد مدينتي الإسكندرية مكانتها منارة للثقافة والفنون ومسرحاً يجتمع على أرضها ومنابرها المبدعون من الشباب العربي في كل المجالات: الشعر والنثر والموسيقى والتشكيل، وأرجو أن تدرك الهيئات والوزارات المسؤولة عن قضايا الثقافة والفنون والمؤسسات الوطنية الداعمة لها الدور المهم الذي يمكن أن تلعبه المدن في تلاقح الأفكار وتلاقي المبدعين لمزيد من الاحتكاك وتبادل الخبرات. والإسكندرية يمكنها أن تكون المكان الأنسب للقاء سنوي لثقافة المدن العربية، يتطور لتآخي المدن والتشارك في تنشيط الفعاليات المشتركة والمتشابهة.
وما أدعو إليه في هذه المرحلة يهدف إلى:
أولاً: مشروع تبادل ثقافي فني بين إسكندرية ومدن عربية، وتعزيز العمل الثقافي الفني بين الشباب الواعد، وتبادل الخبرات والثقافات بين إسكندرية والمدن العربية.
ثانياً: دعم المواهب الأدبية الفنية في الشعر والفن التشكيلي والكتابة بأجناسها الأدبية وندوات تحاكي الواقع اليوم ومتغيراته المؤثرة في لغة وفكر جيل الشباب.
ثالثاً: تحقيق التبادل المشترك في العمل الإبداعي مما سيكون له الأثر لدى الشباب، ومن الطبيعي أن نجاح المشروع منوط بإيماننا برسالتنا نحو توثيق الدور الرئيس لمحافظة الإسكندرية وانفتاحها على المدن العربية.
رابعاً: تكون الفعالية للنشاطات التالية الشعر، الرواية، الفن التشكيلي، ويمكن التوسع في الفنون الإبداعية الموسيقية للمواهب.
خامساً: يمكن لهذا المشروع أن يبدأ العمل مع مدينة عربية تكون التوأمة معها، وعمل برتكول توافقي للتنسيق الثقافي والتفاعل بين الفعاليات الثقافية المقامة في كلا المدينتين خلال عام التوأمة كمهرجانات ومعارض كتب وغيره.
سادساً: تكوين لجنة عليا لتفعيل البرنامج والعمل على إنجاحه ممثلة من المحافظة، دار الأوبرا، جامعة إسكندرية، مكتبة إسكندرية والنادي الأولمبي وصاحبة الفكرة، ومهام اللجنة عقد اجتماع تنسيقي.
سابعاً: تكون المشاركة الأساسية من المدن المشاركة ويمكن دعوة رموز ثقافية عربية لمزيد من التنوع الفكري بهدف تبادل الثقافات.
وما أدعو إليه في هذه المرحلة يهدف إلى:
أولاً: مشروع تبادل ثقافي فني بين إسكندرية ومدن عربية، وتعزيز العمل الثقافي الفني بين الشباب الواعد، وتبادل الخبرات والثقافات بين إسكندرية والمدن العربية.
ثانياً: دعم المواهب الأدبية الفنية في الشعر والفن التشكيلي والكتابة بأجناسها الأدبية وندوات تحاكي الواقع اليوم ومتغيراته المؤثرة في لغة وفكر جيل الشباب.
ثالثاً: تحقيق التبادل المشترك في العمل الإبداعي مما سيكون له الأثر لدى الشباب، ومن الطبيعي أن نجاح المشروع منوط بإيماننا برسالتنا نحو توثيق الدور الرئيس لمحافظة الإسكندرية وانفتاحها على المدن العربية.
رابعاً: تكون الفعالية للنشاطات التالية الشعر، الرواية، الفن التشكيلي، ويمكن التوسع في الفنون الإبداعية الموسيقية للمواهب.
خامساً: يمكن لهذا المشروع أن يبدأ العمل مع مدينة عربية تكون التوأمة معها، وعمل برتكول توافقي للتنسيق الثقافي والتفاعل بين الفعاليات الثقافية المقامة في كلا المدينتين خلال عام التوأمة كمهرجانات ومعارض كتب وغيره.
سادساً: تكوين لجنة عليا لتفعيل البرنامج والعمل على إنجاحه ممثلة من المحافظة، دار الأوبرا، جامعة إسكندرية، مكتبة إسكندرية والنادي الأولمبي وصاحبة الفكرة، ومهام اللجنة عقد اجتماع تنسيقي.
سابعاً: تكون المشاركة الأساسية من المدن المشاركة ويمكن دعوة رموز ثقافية عربية لمزيد من التنوع الفكري بهدف تبادل الثقافات.