في عالم يشهد تغييرات متتالية وسرعة فائقة كالزيادة السكانية في العالم في التضاعف من 3 مليارات شخص إلى أكثر من 9 مليارات خلال 100 عام فقط، وهو تضاعف في الطلب على توفير الحاجيات والخدمات إلى أكثر من 9 أضعاف.
إلا أن هذا مؤشر جيد لزيادة الأعمال وتحدٍ لتوفير هذه المتطلبات، في ظل استنفاد الموارد الطبيعية بنسب متسارعة أيضا، لذلك تعريف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ينص على «تلبية حاجات الحاضر بدون تهديد قدرة الأجيال المستقبلية في توفير احتياجاتهم». وهو تحدٍ عالمي للاستدامة يقود وبشكل متزايد في تقديم إجراءات وقوانين ومتطلبات جديدة، تشجع الأعمال لحل هذه المشاكل. المنشآت الصغيرة والمتوسطة (SMEs) سيكون لها دور حاسم في بناء مستقبل مستدام. وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (UNSDGs) مثال مناسب كإطار ومنهج للحذو، تساعد (SMEs) في فهم حجم تحدي الاستدامة العالمي، وتحسين أدائهم. تقارير الاستدامة (التي تنامت ممارستها خلال 15 عاما الماضية بشكل جيد) وأشهرها مبادرة الإبلاغ العالمي (GRI) تسمح أيضا لـ(SMEs) بفهم ونقل الآثار لقضايا حرجة مثل استهلاك الموارد وحقوق العاملين واهتمام أصحاب المصلحة وغيره. لتتمكن (SMEs) من تحسن إدارة المخاطر وتبني الممارسات المسؤولة للأعمال، وأيضا فتح فرص جديدة في الأسواق العالمية. من أهم الفوائد العامة للإبلاغ عن الاستدامة، التواصل وتناقل المعلومات مع أصحاب المصلحة، حيث يسهم في بناء السمعة والثقة، أو بغرض جذب رؤوس أموال جديدة أو بناء ميزة تنافسية. من المنافع الداخلية لدمج الاستدامة داخل (SMEs) أنها تحدد طريقها إلى الغرض والرؤية والاستراتيجية، ما يقودها إلى سياق الاستدامة العالمية. وهذا يحتاج إلى أنظمة إدارة لتطوير جودة المعلومات بغرض التحسين والفعالية والكفاءة وترشيد الإنفاق. وتنفعها أيضا في تحديد نقاط الضعف والقوة، حيث إن الإنذارات الأولية والمسبقة للمواضيع المستجدة تسابق الإدارة في حجز الفرص أو تقييم التطورات المدمرة مسبقا، وقبل ظهور المفاجآت. المنافع الخارجية لتبني الاستدامة في (SMEs) تكون مثلا في إطاري السمعة والثقة، حيث إن التواصل المسبق والشفاف عن المجهودات في الاستدامة يبني نية وسمعة حسنة، ويخفف مخاطر السمعة، ويحسن صورة المنتج واسم العلامة التجارية. ويفيدها أيضا في جذب رأس المال، حيث يكون في خفض المخاطرة عبر إدارة الاستدامة والتواصل، وهذا يساعد على جودة المؤشر والإدارة الجيدة. كما يعطي أفضلية تنافسية، حيث إن العملاء يبحثون عن موردين يخفضون المخاطر البيئية والاجتماعية والوصول الأفضل إلى سلسلة الإمداد.
إلا أن هذا مؤشر جيد لزيادة الأعمال وتحدٍ لتوفير هذه المتطلبات، في ظل استنفاد الموارد الطبيعية بنسب متسارعة أيضا، لذلك تعريف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ينص على «تلبية حاجات الحاضر بدون تهديد قدرة الأجيال المستقبلية في توفير احتياجاتهم». وهو تحدٍ عالمي للاستدامة يقود وبشكل متزايد في تقديم إجراءات وقوانين ومتطلبات جديدة، تشجع الأعمال لحل هذه المشاكل. المنشآت الصغيرة والمتوسطة (SMEs) سيكون لها دور حاسم في بناء مستقبل مستدام. وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (UNSDGs) مثال مناسب كإطار ومنهج للحذو، تساعد (SMEs) في فهم حجم تحدي الاستدامة العالمي، وتحسين أدائهم. تقارير الاستدامة (التي تنامت ممارستها خلال 15 عاما الماضية بشكل جيد) وأشهرها مبادرة الإبلاغ العالمي (GRI) تسمح أيضا لـ(SMEs) بفهم ونقل الآثار لقضايا حرجة مثل استهلاك الموارد وحقوق العاملين واهتمام أصحاب المصلحة وغيره. لتتمكن (SMEs) من تحسن إدارة المخاطر وتبني الممارسات المسؤولة للأعمال، وأيضا فتح فرص جديدة في الأسواق العالمية. من أهم الفوائد العامة للإبلاغ عن الاستدامة، التواصل وتناقل المعلومات مع أصحاب المصلحة، حيث يسهم في بناء السمعة والثقة، أو بغرض جذب رؤوس أموال جديدة أو بناء ميزة تنافسية. من المنافع الداخلية لدمج الاستدامة داخل (SMEs) أنها تحدد طريقها إلى الغرض والرؤية والاستراتيجية، ما يقودها إلى سياق الاستدامة العالمية. وهذا يحتاج إلى أنظمة إدارة لتطوير جودة المعلومات بغرض التحسين والفعالية والكفاءة وترشيد الإنفاق. وتنفعها أيضا في تحديد نقاط الضعف والقوة، حيث إن الإنذارات الأولية والمسبقة للمواضيع المستجدة تسابق الإدارة في حجز الفرص أو تقييم التطورات المدمرة مسبقا، وقبل ظهور المفاجآت. المنافع الخارجية لتبني الاستدامة في (SMEs) تكون مثلا في إطاري السمعة والثقة، حيث إن التواصل المسبق والشفاف عن المجهودات في الاستدامة يبني نية وسمعة حسنة، ويخفف مخاطر السمعة، ويحسن صورة المنتج واسم العلامة التجارية. ويفيدها أيضا في جذب رأس المال، حيث يكون في خفض المخاطرة عبر إدارة الاستدامة والتواصل، وهذا يساعد على جودة المؤشر والإدارة الجيدة. كما يعطي أفضلية تنافسية، حيث إن العملاء يبحثون عن موردين يخفضون المخاطر البيئية والاجتماعية والوصول الأفضل إلى سلسلة الإمداد.