لوّحت الشمس ملامحه وغارت الجبال من صلابته وصبره، واصل الليل بالنهار لم تضعف عزيمته و لم تتراخ قبضته إنه المؤسس الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء غفر الله لهم، الذي وحد البلاد تحت راية التوحيد: لا إله إلا الله محمد رسول الله.
استذكر في يومنا الوطني الـ89 المؤسس وأبناءه ورجاله الأبطال الذين بذلوا كل جهدهم في سبيل بناء مملكتنا العربية السعودية، فخطوا اسم بلادنا بين كبريات الدول المتقدمة، فما نراه اليوم من نهضة علمية و تعليمية وعمرانية وتكنولوجية وغيرها هو نتيجة طبيعية لجهد أجدادنا وآبائنا الذين حفروا في الصخر من أجل أن يكون لنا اسم تحت الشمس.
أعوام من العز والمجد مضت على المرسوم الملكي الذي أصدره الملك عبدالعزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، ويقضي بتحويل اسم الدولة من (مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها) إلى المملكة العربية السعودية، ابتداء من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق للأول من الميزان ويقابل يوم 23 سبتمبر 1932.
تدوي في أسماعي أشعار للأمير خالد الفيصل:
لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الإسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روح له تروح
فوق الإيمان ركبنا السلاح
والمقابيل بالخافق تبوح
وهنا أستعذب بعضا من الكلمات التي يطيب لقلبي قبل أذني سماعها من أفواه المواطنين:
جند الرسالة نحن يحملها
منّا الحفيد ويحمل الجَدُ
جند الرسالة حسبنا شرفا
إنَّا لأكرم مبدأ جندُ
وراقت لي كلمات الإعلامي أحمد المالكي التي قالها منذ 7 سنوات «اليوم الوطني يعني التأكيد على تمسكنا قيادةً وشعباً بالعقيدة الإسلامية السمحة، التي نعلم جميعاً أنه لا عز لنا ولا مجد، ولا فخر إلا بالتمسك الصادق بها في كل شأنٍ من شؤون الحياة».
قلبي في هذه المناسبة يتوجه بالنداء بكل حب ورجاء بأن يحفظ الله تعالى جزيل العطاء مملكتنا وملكنا ومواطنينا وأن يديم علينا السعادة والهناء والأمن والاستقرار والرخاء وأن تبقى بلادنا رمزاً للتوحيد والإخاء.
استذكر في يومنا الوطني الـ89 المؤسس وأبناءه ورجاله الأبطال الذين بذلوا كل جهدهم في سبيل بناء مملكتنا العربية السعودية، فخطوا اسم بلادنا بين كبريات الدول المتقدمة، فما نراه اليوم من نهضة علمية و تعليمية وعمرانية وتكنولوجية وغيرها هو نتيجة طبيعية لجهد أجدادنا وآبائنا الذين حفروا في الصخر من أجل أن يكون لنا اسم تحت الشمس.
أعوام من العز والمجد مضت على المرسوم الملكي الذي أصدره الملك عبدالعزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، ويقضي بتحويل اسم الدولة من (مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها) إلى المملكة العربية السعودية، ابتداء من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق للأول من الميزان ويقابل يوم 23 سبتمبر 1932.
تدوي في أسماعي أشعار للأمير خالد الفيصل:
لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الإسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روح له تروح
فوق الإيمان ركبنا السلاح
والمقابيل بالخافق تبوح
وهنا أستعذب بعضا من الكلمات التي يطيب لقلبي قبل أذني سماعها من أفواه المواطنين:
جند الرسالة نحن يحملها
منّا الحفيد ويحمل الجَدُ
جند الرسالة حسبنا شرفا
إنَّا لأكرم مبدأ جندُ
وراقت لي كلمات الإعلامي أحمد المالكي التي قالها منذ 7 سنوات «اليوم الوطني يعني التأكيد على تمسكنا قيادةً وشعباً بالعقيدة الإسلامية السمحة، التي نعلم جميعاً أنه لا عز لنا ولا مجد، ولا فخر إلا بالتمسك الصادق بها في كل شأنٍ من شؤون الحياة».
قلبي في هذه المناسبة يتوجه بالنداء بكل حب ورجاء بأن يحفظ الله تعالى جزيل العطاء مملكتنا وملكنا ومواطنينا وأن يديم علينا السعادة والهناء والأمن والاستقرار والرخاء وأن تبقى بلادنا رمزاً للتوحيد والإخاء.