أكدت أمانة منطقة القصيم أن مباني كليات البنات التابعة لجامعة القصيم في بريدة، خارج مجاري الأودية والشعاب وليس هناك أي تنفيذ للمباني داخل منطقة تجمع السيول والمسطحات الخضراء المطلة على طريق الملك فهد. وأوضحت أن الموقع المشار في التقرير الذي نشرته «عكاظ» بعنوان «القصيم: كليات البنات فوق أرض سبخة» في (5/11/1439) عبارة عن 3 أجزاء: الجنوبي منه بيد الأمانة ومخصص منطقة تجميع سيول ومسطحات خضراء واعتمد المخطط رقم (ق/ب/1770) وقد أعد محضر مشترك بين الأمانة وجامعة القصيم المؤرخ في (5/2/1431) على أن يكون الموقع إطلالة على طريق الملك فهد بمداخل ومخارج مناسبة، على أن تكون هذه المساحة مسطحات خضراء مفتوحة وتصريف سيول بحيث لا يشملها التسوير لمجمع الكليات أو أي منشآت أخرى. وأفادت أن الجزء الشمالي كان تابعا لوزارة الإعلام وجرى تنازلهم عنه لوزارة التعليم مقابل أن تقوم الأمانة بتعويضهم بموقع آخر وتم ذلك واعتمد له المخطط رقم (ق/ب/2233) وصدر قرار الاعتماد من وزير الشؤون البلدية والقروية رقم 35402 وتاريخ (5/7/1434) وصدر قرار التخصيص برقم 35400 وتاريخ (5/7/1434) بمساحة (960) مترا مربعا بديلة عن أرض وزارة الإعلام المتنازل بها لصالح التعليم العالي.
وبينت أن الجزء الأوسط من الموقع جرى اعتماده بالمخطط رقم (ق/ب/800) وصدر الصك رقم (12/1/3) بتاريخ (10/3/1433).
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى عدد من أهالي بريدة من بناء كليات البنات التابعة لجامعة القصيم في أرض سبخة شديدة الملوحة تنتشر حولها المستنقعات الراكدة التي تصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.
وبينت أن الجزء الأوسط من الموقع جرى اعتماده بالمخطط رقم (ق/ب/800) وصدر الصك رقم (12/1/3) بتاريخ (10/3/1433).
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى عدد من أهالي بريدة من بناء كليات البنات التابعة لجامعة القصيم في أرض سبخة شديدة الملوحة تنتشر حولها المستنقعات الراكدة التي تصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.