طالب سكان قرى سد الملك فهد «واعر» في بيشة، برفع الضرر عنهم من حديقة مُهملة باتت تُشكل إزعاجا وقلقا بعد تحولها إلى تشوه بصري بعد إيقاف مشروعها، وظلت مرمى للنفايات ويلفها الإهمال في كل جوانبها ومرافقها. وقالوا إن متطلبات الشباب والأطفال معدومة، ولا يوجد لهم متنفس، ما يؤكد مطالبهم بمركز ألعاب للأطفال وملعب لكرة القدم، خاصة أن الملعب الحالي الواقع على طريق بعطان، مهترئ والانارة معطلة وجوانبه مكسرة ومشروع تطويره لفه النسيان.
وقال محمد ظافر المحمدي وعلي آل زامل إن الحديقة مهملة منذ أكثر من 6 أعوام (مشروع متوقف) لافتين إلى أن الاهتمام غائب عن الحديقة ولا توجد رقابة دائمة لها، مناشدين بلدية بيشة الاهتمام بها خاصة انها تمثل للجميع متنفسا جميلا، وطالبوا بتجديد كل محتوياتها ومرافقها والنظافة الشاملة والاهتمام بالمساحة الخضراء والإنارة والسفلتة وإنشاء العاب جديدة للأطفال وحدائق ومواقع جلوس للعائلات وتطوير ملعب المركز الذي يقع على طريق بعطان.
وأوضحوا أن المتعارف عليه هو أن تكون القرى القريبة من السدود ذات مساحات خضراء واسعة، وحدائق جميلة لا أن تموت وتذبل كما هو الحال في القرى المحيطة بسد بيشة.
وقال محمد ظافر المحمدي وعلي آل زامل إن الحديقة مهملة منذ أكثر من 6 أعوام (مشروع متوقف) لافتين إلى أن الاهتمام غائب عن الحديقة ولا توجد رقابة دائمة لها، مناشدين بلدية بيشة الاهتمام بها خاصة انها تمثل للجميع متنفسا جميلا، وطالبوا بتجديد كل محتوياتها ومرافقها والنظافة الشاملة والاهتمام بالمساحة الخضراء والإنارة والسفلتة وإنشاء العاب جديدة للأطفال وحدائق ومواقع جلوس للعائلات وتطوير ملعب المركز الذي يقع على طريق بعطان.
وأوضحوا أن المتعارف عليه هو أن تكون القرى القريبة من السدود ذات مساحات خضراء واسعة، وحدائق جميلة لا أن تموت وتذبل كما هو الحال في القرى المحيطة بسد بيشة.