جدد مواطنون في جازان تأكيد أهمية إنشاء كباري وأنفاق داخل المدينة وتوسعة المسارين في الطرق الحيوية، خصوصاً مع النهضة التي تشهدها المنطقة بوجود مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية وزيادة الفرص الاستثمارية ولوجود العديد من المشروعات التنموية التي تفرض الحاجة لإعادة النظر في دراسة الحركة المرورية الحالية، وصولاً إلى مخطط تنفيذي لهندسة المرور في جيزان يحدد التصميم المثالي الهندسي للتقاطعات، ليسهم في انسيابية الحركة وفق تنفيذ مرحلي. وطالب المتحدثون لـ«عكاظ» الأمانة بوضع الخطط المعدة التي تعتمد على مؤشرات النمو والمتغيرات للعوامل الضاغطة والمؤثرة في شكل وحجم الحركة المرورية.
في الوقت الذي كشفت فيه مصادر «عكاظ» أن هناك مشروعات للجسور في المنطقة معتمدة منذ سنوات عدة ولم تنفذ؛ لتصبح شوارع المدينة مشهداً لتعطل الحركة المرورية ما يتطلب سرعة التوسعة لمواكبة النهضة العمرانية التي تشهدها منطقة جازان. وانتقد المواطنون خطط الأمانة في إنشاء الطرق في المدينة، وعدم وجود نظرة للمستقبل لما يحدث من اختناقات، مفيدين أن خطط الأمانة في إنشاء وتوسعة الطرق حل مؤقت فقط لوقت قصير ويأتي وقت تصبح تلك الطرق غير مجدية في فك الاختناقات.
وينتقد محمد عطيف ما يسميه غياب الخطط في إنشاء جسور وأنفاق منطقة جازان التي تشهد ازدحاماً يوماً بعد آخر. مفيداً أن المسارين أصبحا غير مجدين في تسيير رتل السيارات في الشوارع، والأمر يتطلب وجود حلول مدروسة وسريعة من أمانة المنطقة في إنشاء طرق نموذجية في منطقة جازان. فيما قال عمر المكرمي: إن المسافة التي تقطع سابقاً في شوارع المنطقة كانت بضع دقائق وأصبحت حالياً تستغرق وقتاً أطول، فالمنطقة تحتاج إلى الأنفاق والكباري لتظهرها بصورة حضارية. مبيناً أن ذلك يتطلب وجود مهندسين مهنيين من ذوي الفكر المتطور يسعون إلى نهضة منطقة جازان بجعل شوارعها وطرقاتها نموذجية.
ويتفق معه تركي محمد إذ يضيف أنه يفاجأ عند إعلان أمانة جازان عدداً من المشاريع محصورة بين إنشاء الأرصفة وتسوير المقابر وقص الأشجار ولا توجد بها مشاريع لتطوير الطرقات والشوارع في المنطقة، منتقداً إنشاء المولات التجارية المتقاربة؛ ما أحدث اختناقاً للحركة المرورية خصوصاً في ساعات الذروة. مطالباً الأمانة بتقسيم مواقع المولات والأسواق على المدينة تجنباً للازدحام مستقبلاً. ومن جانبه، انتقد عبدالإله معافا كثرة الدوارات في الطرقات التي أثبتت عدم نجاحها في فك الازدحام المروري.
في الوقت الذي كشفت فيه مصادر «عكاظ» أن هناك مشروعات للجسور في المنطقة معتمدة منذ سنوات عدة ولم تنفذ؛ لتصبح شوارع المدينة مشهداً لتعطل الحركة المرورية ما يتطلب سرعة التوسعة لمواكبة النهضة العمرانية التي تشهدها منطقة جازان. وانتقد المواطنون خطط الأمانة في إنشاء الطرق في المدينة، وعدم وجود نظرة للمستقبل لما يحدث من اختناقات، مفيدين أن خطط الأمانة في إنشاء وتوسعة الطرق حل مؤقت فقط لوقت قصير ويأتي وقت تصبح تلك الطرق غير مجدية في فك الاختناقات.
وينتقد محمد عطيف ما يسميه غياب الخطط في إنشاء جسور وأنفاق منطقة جازان التي تشهد ازدحاماً يوماً بعد آخر. مفيداً أن المسارين أصبحا غير مجدين في تسيير رتل السيارات في الشوارع، والأمر يتطلب وجود حلول مدروسة وسريعة من أمانة المنطقة في إنشاء طرق نموذجية في منطقة جازان. فيما قال عمر المكرمي: إن المسافة التي تقطع سابقاً في شوارع المنطقة كانت بضع دقائق وأصبحت حالياً تستغرق وقتاً أطول، فالمنطقة تحتاج إلى الأنفاق والكباري لتظهرها بصورة حضارية. مبيناً أن ذلك يتطلب وجود مهندسين مهنيين من ذوي الفكر المتطور يسعون إلى نهضة منطقة جازان بجعل شوارعها وطرقاتها نموذجية.
ويتفق معه تركي محمد إذ يضيف أنه يفاجأ عند إعلان أمانة جازان عدداً من المشاريع محصورة بين إنشاء الأرصفة وتسوير المقابر وقص الأشجار ولا توجد بها مشاريع لتطوير الطرقات والشوارع في المنطقة، منتقداً إنشاء المولات التجارية المتقاربة؛ ما أحدث اختناقاً للحركة المرورية خصوصاً في ساعات الذروة. مطالباً الأمانة بتقسيم مواقع المولات والأسواق على المدينة تجنباً للازدحام مستقبلاً. ومن جانبه، انتقد عبدالإله معافا كثرة الدوارات في الطرقات التي أثبتت عدم نجاحها في فك الازدحام المروري.