جدَّد أهالي وأعيان مراكز وقرى وادي بيشة شكواهم من عدد كبير من المعدات الثقيلة، التي تقوم بنهل كميات كبيرة من الرمال والبطحاء من وادي بيشة (الريان، شمال بيشة، الباقرة) في محافظة بيشة.
وأشار الأهالي إلى تجريف التربة بشكل سريع في عدد من المواقع، لافتين إلى أن هذه المعدات لا تحمل أختاما خاصة بأسماء المؤسسات التي تتبع لها، أو ملصقات تعريفية، كما أنه لا توجد في المواقع لوحات تعريفية أو إرشادية أو تحذيرية أو أشرطة أمن وسلامة لتطويق المواقع التي يعملون بها؛ ما يهدد حياة مستخدمي الطرق الزراعية، ويستوجب إيقافهم، واتخاذ الإجراءات الرادعة في حقهم؛ ما يهدد حياة الأهالي وممتلكاتهم ومزارعهم وماشيتهم.
وأوضح محمد الشهراني أن أصحاب الشيولات يعرضون سكان وعابري الوادي للأخطار، بإحداثهم حفرا واسعة، يزداد خطرها خلال موسم الأمطار، لافتا إلى أن إحداث الخنادق في بطن الوادي يسهم في تغيير مسار السيول، ويتسبب في حالات الغرق والاحتجاز.
وتساءل فلاح المنبهي عن دور البلديات والجهات المختصة ولجنة التعديات في ضبط المخالفين، الذين يتاجرون بالرمال على حساب المصلحة العامة، مشددا على أهمية وضع حد لتلك التجاوزات.
وطالب شارع الجهمي الجهات المختصة بوضع حد للاعتداء على وادي بيشة من أصحاب الشيولات وناقلات الرمال.
وأشار الأهالي إلى تجريف التربة بشكل سريع في عدد من المواقع، لافتين إلى أن هذه المعدات لا تحمل أختاما خاصة بأسماء المؤسسات التي تتبع لها، أو ملصقات تعريفية، كما أنه لا توجد في المواقع لوحات تعريفية أو إرشادية أو تحذيرية أو أشرطة أمن وسلامة لتطويق المواقع التي يعملون بها؛ ما يهدد حياة مستخدمي الطرق الزراعية، ويستوجب إيقافهم، واتخاذ الإجراءات الرادعة في حقهم؛ ما يهدد حياة الأهالي وممتلكاتهم ومزارعهم وماشيتهم.
وأوضح محمد الشهراني أن أصحاب الشيولات يعرضون سكان وعابري الوادي للأخطار، بإحداثهم حفرا واسعة، يزداد خطرها خلال موسم الأمطار، لافتا إلى أن إحداث الخنادق في بطن الوادي يسهم في تغيير مسار السيول، ويتسبب في حالات الغرق والاحتجاز.
وتساءل فلاح المنبهي عن دور البلديات والجهات المختصة ولجنة التعديات في ضبط المخالفين، الذين يتاجرون بالرمال على حساب المصلحة العامة، مشددا على أهمية وضع حد لتلك التجاوزات.
وطالب شارع الجهمي الجهات المختصة بوضع حد للاعتداء على وادي بيشة من أصحاب الشيولات وناقلات الرمال.