مع افتتاحه في أول ليلة من شهر رمضان، بقيت فرحة المصلين معلقة في مسجد عمر بن الخطاب ببلدة الشعبة (شمالي الأحساء)؛ حيث الأتربة تتطاير من الأفنية المحيطة بالمسجد.
وأكد عدد من الأهالي لـ«عكاظ» أن المسجد يقع على شارع رئيسي بداية مدخل البلدة الجنوبي في شارع المدارس، إلا أنهم ينتظرون من أمانة الأحساء الإسراع في رصف وتشجير ما حوله من فراغات يمكن أن تزيد الموقع جمالاً وروحانية.
وأوضح خالد السبيعي أنه مع توفر المواقف بجانب المسجد وحوله، أصبح يقصد من قبل الأهالي والقادمين للبلد، ولكن مواقف السيارات المخصصة له مليئة بالأتربة، وأغلبها غبار يتطاير من تحت عجلات السيارات، وهذا يؤذي المصلين، كما يستقر معظمه على نوافذ المسجد وجدرانه، وأجهزة التكييف، وأملنا كبير في أن تلتفت أمانة الأحساء عاجلاً لهذه المشكلة وحلها، إذ إن المساحة المستهدفة من الترصيف والتشجير ليست كبيرة.
وأكد عدد من الأهالي لـ«عكاظ» أن المسجد يقع على شارع رئيسي بداية مدخل البلدة الجنوبي في شارع المدارس، إلا أنهم ينتظرون من أمانة الأحساء الإسراع في رصف وتشجير ما حوله من فراغات يمكن أن تزيد الموقع جمالاً وروحانية.
وأوضح خالد السبيعي أنه مع توفر المواقف بجانب المسجد وحوله، أصبح يقصد من قبل الأهالي والقادمين للبلد، ولكن مواقف السيارات المخصصة له مليئة بالأتربة، وأغلبها غبار يتطاير من تحت عجلات السيارات، وهذا يؤذي المصلين، كما يستقر معظمه على نوافذ المسجد وجدرانه، وأجهزة التكييف، وأملنا كبير في أن تلتفت أمانة الأحساء عاجلاً لهذه المشكلة وحلها، إذ إن المساحة المستهدفة من الترصيف والتشجير ليست كبيرة.