قلق بالغ يسود أهالي وسكان مخططات ٦٩ و٧٠ و٧١ و٧٢ في تية بمحافظة محايل بني ثوعة؛ بسبب ما أطلقوا عليه الإهمال والتجاهل من الجهات الخدمية ذات العلاقة. وقالوا لـ«عكاظ» إن هذه المخططات تعد الأقدم في محايل ومع ذلك يعانون منذ 25 عاماً من الإهمال والتجاهل رغم أن مخططاتهم حكومية.
ويقول إبراهيم عسيري إن مخططات تية حكومية اعتمدت منذ ما يقارب 25 عاماً، وهي من أقدم المخططات، ولا تزال تفتقد إلى ردم وسفلتة الشوارع وإنارتها، ما يفقدها أياً مظهر من مظاهر الحياة رغم المخاطبات المتكررة لبلدية محايل دون طائل، فالمخاطبات والشكاوى لم تجد أذناً صاغية. ويتساءل: هل يعقل عدم تمتع السكان بالخدمات الضرورية منها صعوبة وصول المعدات إلى المخططات لعدم تعبيد الطرق والسفلتة والإنارة. «نريد توجهاً صريحاً وصادقاً نحو هذه المخططات؛ لينعم المواطنون بخدمات تليق بالأهالي».
من جانبه، أكد محمد عسيري، أن المخططات بلا سفلتة ولا رصف ولا إنارة للشوارع، ولا حديقة مهيأة تكون متنفساً للأسر والأطفال. بلدية محايل شرعت قبل 5 أشهر بفتح الشوارع الترابية وردمها، أما الخدمات الأساسية فمفقودة نهائيا، فإلى متى سيستمر إهمال بلدية محايل وتجاهلها لمخططات تية الحكومية وعدم الاهتمام بها؟
ويقول إبراهيم عسيري إن مخططات تية حكومية اعتمدت منذ ما يقارب 25 عاماً، وهي من أقدم المخططات، ولا تزال تفتقد إلى ردم وسفلتة الشوارع وإنارتها، ما يفقدها أياً مظهر من مظاهر الحياة رغم المخاطبات المتكررة لبلدية محايل دون طائل، فالمخاطبات والشكاوى لم تجد أذناً صاغية. ويتساءل: هل يعقل عدم تمتع السكان بالخدمات الضرورية منها صعوبة وصول المعدات إلى المخططات لعدم تعبيد الطرق والسفلتة والإنارة. «نريد توجهاً صريحاً وصادقاً نحو هذه المخططات؛ لينعم المواطنون بخدمات تليق بالأهالي».
من جانبه، أكد محمد عسيري، أن المخططات بلا سفلتة ولا رصف ولا إنارة للشوارع، ولا حديقة مهيأة تكون متنفساً للأسر والأطفال. بلدية محايل شرعت قبل 5 أشهر بفتح الشوارع الترابية وردمها، أما الخدمات الأساسية فمفقودة نهائيا، فإلى متى سيستمر إهمال بلدية محايل وتجاهلها لمخططات تية الحكومية وعدم الاهتمام بها؟