لم تفلح وعود أمانة محافظة الطائف والجهات ذات الاختصاص طوال سبع سنوات في توسعة مدخل حي العنود المجاور أم السباع، وأضحى المدخل مصيدة للسكان العابرين، وآخر الضحايا ثلاثة أصيبوا بجروح خطرة أمس (السبت).
وكانت أمانة الطائف وعدت قبل سنوات عدة بإعادة النظر في مدخل الحي الذي لا يتجاوز المتر والنصف، ويخدم أكثر من سبعة آلاف نسمة، خلاف المدارس بمراحلها، كما يخدم سالكي الطريق الدائري. واستدامت الوعود لفترة طويلة قبل أن تتبخر في الهواء دون أن تتحول إلى عمل وفعل على أرض الواقع.
وأشار محمد الحارثي وعبدالله العتيبي وعوض المالكي (من سكان الحي) إلى أن المدخل تسبب في معاناة كبيرة للسكان، ويشهد حوادث خطرة، إذ يفاجأ الداخل للحي بقدوم السيارات من طريق الخدمة والعكس، ما يتسبب في حوادث مميتة.
وأشاروا إلى انهم استبشروا بخروج أمناء أمانة الطائف السابقين ومسؤولي المرور قبل سنوات بوعود بفتح الرصيف وتوسعة المدخل، لكنها لم تترجم على أرض الواقع. ويطالب الأهالي بسرعة إعادة تخطيط مدخل حي العنود وأم السباع، إذ يضطر سكان الحي الأخير إلى الدخول مع مجرى السيل عبر مسارات ضيقة، وهو أمر يستوجب المعالجة؛ خصوصا أن مداخل الأحياء تقع على طريق الجنوب السريع، ما يتطلب توفير الأمن والسلامة للسكان بإقامة دوار على الطريق يسهل الدخول والخروج من الحي.
وكانت أمانة الطائف وعدت قبل سنوات عدة بإعادة النظر في مدخل الحي الذي لا يتجاوز المتر والنصف، ويخدم أكثر من سبعة آلاف نسمة، خلاف المدارس بمراحلها، كما يخدم سالكي الطريق الدائري. واستدامت الوعود لفترة طويلة قبل أن تتبخر في الهواء دون أن تتحول إلى عمل وفعل على أرض الواقع.
وأشار محمد الحارثي وعبدالله العتيبي وعوض المالكي (من سكان الحي) إلى أن المدخل تسبب في معاناة كبيرة للسكان، ويشهد حوادث خطرة، إذ يفاجأ الداخل للحي بقدوم السيارات من طريق الخدمة والعكس، ما يتسبب في حوادث مميتة.
وأشاروا إلى انهم استبشروا بخروج أمناء أمانة الطائف السابقين ومسؤولي المرور قبل سنوات بوعود بفتح الرصيف وتوسعة المدخل، لكنها لم تترجم على أرض الواقع. ويطالب الأهالي بسرعة إعادة تخطيط مدخل حي العنود وأم السباع، إذ يضطر سكان الحي الأخير إلى الدخول مع مجرى السيل عبر مسارات ضيقة، وهو أمر يستوجب المعالجة؛ خصوصا أن مداخل الأحياء تقع على طريق الجنوب السريع، ما يتطلب توفير الأمن والسلامة للسكان بإقامة دوار على الطريق يسهل الدخول والخروج من الحي.