تجددت مطالب سكان محافظة الرايس بمنطقة المدينة المنورة (80 كيلومتراً من محافظة ينبع) بإعادة النظر في دعم وتقوية شبكة الاتصالات في المركز، إذ تسبب ضعف الشبكة في عدم قدرة السكان على الاستفادة من خدمات الإنترنت والتطبيقات الحكومية. وزادت معاناة السكان في العيد مع توافد الزوار إلى مدينة الرايس التي تعتبر من أجمل المدن على ساحل البحر الأحمر ويقصدها السياح من مناطق المملكة؛ لطقسها المعتدل وسحر البحر. وأشار محمد الحربي وعبدالله الصبحي إلى أن الرايس من المدن الحالمة التي تشهد إقبالاً كبيراً من الزوار طوال العام، لكن هناك منغصات تتمثل في ضعف شبكة الاتصالات وغياب الشاليهات والفنادق السياحية. وطالب المتحدثون الجهات المختصة بتنشيط الاستثمار على الشاطئ، إذ سبق أن تم تخصيص مواقع على الشاطئ لإقامة منتجعات وجلسات لكنها اختفت.
ويرى محمد الشهري أنه ما زالت مشاريع حفريات الشاطئ وصيانتها متأخرة ويضطر الزوار للجلوس على الرمال ووسط الأتربة مع غياب معينات الشاطئ والجلسات التي تتناسب مع جمال المدينة.
ولم يخفِ عمر العتيبي تحفظه على أسعار السكن في الرايس خصوصاً في مواسم المناسبات، إذ تعد الأسعار فلكية لا تتناسب مع الخدمات التي تقدمها، فأسعار الشاليهات تراوح من 1200 إلى 3000 ريال في اليوم الواحد ومع ذلك الكثير منها لا تتناسب أسعارها مع خدماتها. ويطالب المتحدثون وزارة السياحة بالوقوف على الخدمات ووضع تسعيرة تتناسب مع الخدمة والنظافة. وعلى الصعيد ذاته، أبدى مواطنون قلقهم من وجود أعمدة التيار المكشوفة على الشاطئ ما يهدد سلامة المرتادين من الكبار والصغار، وحثوا الجهة المعنية بسرعة صيانتها وتصحيح أوضاعها.
ويرى محمد الشهري أنه ما زالت مشاريع حفريات الشاطئ وصيانتها متأخرة ويضطر الزوار للجلوس على الرمال ووسط الأتربة مع غياب معينات الشاطئ والجلسات التي تتناسب مع جمال المدينة.
ولم يخفِ عمر العتيبي تحفظه على أسعار السكن في الرايس خصوصاً في مواسم المناسبات، إذ تعد الأسعار فلكية لا تتناسب مع الخدمات التي تقدمها، فأسعار الشاليهات تراوح من 1200 إلى 3000 ريال في اليوم الواحد ومع ذلك الكثير منها لا تتناسب أسعارها مع خدماتها. ويطالب المتحدثون وزارة السياحة بالوقوف على الخدمات ووضع تسعيرة تتناسب مع الخدمة والنظافة. وعلى الصعيد ذاته، أبدى مواطنون قلقهم من وجود أعمدة التيار المكشوفة على الشاطئ ما يهدد سلامة المرتادين من الكبار والصغار، وحثوا الجهة المعنية بسرعة صيانتها وتصحيح أوضاعها.