يترقب أهالي محافظة الطائف زيارة وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة في اليومين القادمين، ويأملون عدم تقيد برنامج الزيارة بالمواقع المحددة مسبقا التي شهدت تغييرات كبيرة وسلخاً لجلد الشوارع والجدران في الأماكن التي سيزورها لتظهر بشكل لائق مع زيارة الوزير وسرعان ما تختفي بعد المغادرة، على حد قولهم.
وتتمثل مطالب أهالي الطائف في معالجة الانتظار الطويل في مركز طب الأسنان وفي مواعيد المراكز الصحية؛ كونها تشكل معاناة للمراجعين حتى إن كان ذلك تنظيما للعمل، فطول المواعيد -كما يقول المراجعون- يجبرهم على المستشفيات والمراكز الخاصة. أما أهالي شمال وجنوب الطائف فيتطلعون للتوسع في مراكز لقاحات كورونا خصوصا في القريع والمحاني وأم الدوم وإنشاء مستشفيات مرجعية في شمال وشرق الطائف.
ويرى عبدالله العتيبي ومحمد الغامدي وعلي المالكي أن الإسراع في استكمال المشاريع المتعثرة في مستشفى القريع وطوارئ مستشفى ميسان وقيا من أهم الملفات التي يتطلع المواطنون لمعالجتها، وكذا الحال في مبنى إدارة الطوارئ والأزمات في المحافظة وترميم وتأهيل مستشفى الصحة النفسية وتقليص المباني المستأجرة لإدارات الشؤون الصحية؛ التي تتجاوز ٤٠ قسما بتكلفة عالية كفيلة بتنفيذ مبانٍ حكومية يستفاد منها بدلا من الهدر المالي. واستشهد المتحدثون بشراء أحد المواقع على طريق الحوية قبل سنوات بمبلغ يتجاوز ١٥ مليون ريال؛ ليكون مركزا صحيا لكن لم يستفد منه حتى اليوم. ويطالب علي الحارثي وعوض العتيبي بتأهيل المراكز الصحية المستأجرة لخدمة ذوي الإعاقة والاستفادة من المباني التابعة للشؤون الصحية ولكنها غير مستخدمة.
من جانبهم، يرى موظفون في الصحة ضرورة عقد لقاء مفتوح مع الوزير ليستمع ويحل العقبات التي تواجههم؛ ومنها ملف نقلهم أو عدمه إلى التجمع الصحي، ويتطلعون لإعادة دراسة توزيع القوى العاملة في المراكز الصحية والإدارات الصحية وصرف بدلات التميز والعدوى والصرف النقدي بدلا من التعويض الإجباري بأيام الراحة في إجازات الأعياد.
وأشار موظفون صدرت لهم أحكام قضائية عن فروقات وبدلات سابقة إلى سرعة الصرف وتنفيذ الأحكام الصادرة بدلا من المماطلة والتسويف، طبقا لوصفهم.
وتتمثل مطالب أهالي الطائف في معالجة الانتظار الطويل في مركز طب الأسنان وفي مواعيد المراكز الصحية؛ كونها تشكل معاناة للمراجعين حتى إن كان ذلك تنظيما للعمل، فطول المواعيد -كما يقول المراجعون- يجبرهم على المستشفيات والمراكز الخاصة. أما أهالي شمال وجنوب الطائف فيتطلعون للتوسع في مراكز لقاحات كورونا خصوصا في القريع والمحاني وأم الدوم وإنشاء مستشفيات مرجعية في شمال وشرق الطائف.
ويرى عبدالله العتيبي ومحمد الغامدي وعلي المالكي أن الإسراع في استكمال المشاريع المتعثرة في مستشفى القريع وطوارئ مستشفى ميسان وقيا من أهم الملفات التي يتطلع المواطنون لمعالجتها، وكذا الحال في مبنى إدارة الطوارئ والأزمات في المحافظة وترميم وتأهيل مستشفى الصحة النفسية وتقليص المباني المستأجرة لإدارات الشؤون الصحية؛ التي تتجاوز ٤٠ قسما بتكلفة عالية كفيلة بتنفيذ مبانٍ حكومية يستفاد منها بدلا من الهدر المالي. واستشهد المتحدثون بشراء أحد المواقع على طريق الحوية قبل سنوات بمبلغ يتجاوز ١٥ مليون ريال؛ ليكون مركزا صحيا لكن لم يستفد منه حتى اليوم. ويطالب علي الحارثي وعوض العتيبي بتأهيل المراكز الصحية المستأجرة لخدمة ذوي الإعاقة والاستفادة من المباني التابعة للشؤون الصحية ولكنها غير مستخدمة.
من جانبهم، يرى موظفون في الصحة ضرورة عقد لقاء مفتوح مع الوزير ليستمع ويحل العقبات التي تواجههم؛ ومنها ملف نقلهم أو عدمه إلى التجمع الصحي، ويتطلعون لإعادة دراسة توزيع القوى العاملة في المراكز الصحية والإدارات الصحية وصرف بدلات التميز والعدوى والصرف النقدي بدلا من التعويض الإجباري بأيام الراحة في إجازات الأعياد.
وأشار موظفون صدرت لهم أحكام قضائية عن فروقات وبدلات سابقة إلى سرعة الصرف وتنفيذ الأحكام الصادرة بدلا من المماطلة والتسويف، طبقا لوصفهم.