مع روعة جمالها، وسهولة الوصول إليها، تنتظر المداخل الرئيسة لبلدة (جليجلة) شمالي الأحساء تطويرها وتزيينها، فقد مضت سنوات طويلة على طبقة الأسفلت المتآكلة دون تجديدها من قبل الجهات ذات العلاقة.
وأكد الأهالي لـ«عكاظ» أن مداخل بلدتهم من الجهتين الجنوبية والشمال الغربي تعد متنفساً للحركة المرورية، وتفكك الكثير من الاختناقات، وتسهل الوصول من وإلى البلدة، غير أن تطويرها سيعكس الصبغة الجمالية لها، إذ تحفها من الجانبين أشجار النخيل التي تضفي مسحة جمالية خضراء بامتداد أكثر من 1000م، وهذا وحده يزيد من فرصة تحسين المداخل المتآكلة. ويرى الأهالي أنهم ومن خلال مراجعتهم الجهات ذات العلاقة تبين أن المشكلة لا تزال قائمة في تحديد صيانة تلك المداخل، فهي تارة تقع تحت مسؤولية الأمانة، وتارة في دائرة وزارة النقل، وما يهمهم هو صيانتها وتجميلها، بعد أن نسيت طويلاً.
وأكد الأهالي لـ«عكاظ» أن مداخل بلدتهم من الجهتين الجنوبية والشمال الغربي تعد متنفساً للحركة المرورية، وتفكك الكثير من الاختناقات، وتسهل الوصول من وإلى البلدة، غير أن تطويرها سيعكس الصبغة الجمالية لها، إذ تحفها من الجانبين أشجار النخيل التي تضفي مسحة جمالية خضراء بامتداد أكثر من 1000م، وهذا وحده يزيد من فرصة تحسين المداخل المتآكلة. ويرى الأهالي أنهم ومن خلال مراجعتهم الجهات ذات العلاقة تبين أن المشكلة لا تزال قائمة في تحديد صيانة تلك المداخل، فهي تارة تقع تحت مسؤولية الأمانة، وتارة في دائرة وزارة النقل، وما يهمهم هو صيانتها وتجميلها، بعد أن نسيت طويلاً.