بموقعها الجغرافي المميز، وجمال نفوس أهلها، تتصدر بلدة الشقيق في الأحساء بإطلالة جميلة على خط البلدات الواقعة شمالي الأحساء، وزادها رحابة تكونها القديم وسط النخيل التي تحفها من كل جانب، إلا أنها توسعت من الجنوب والغرب، لتنتظر خدمات أكثر من الجهات ذات العلاقة.
وأكد الأهالي لـ«عكاظ» أن من بين الخدمات المرتجاة إنشاء حدائق لتكون متنفسا للعائلات والأطفال، خصوصا أن الأراضي المخصصة للحدائق موجودة ومعتمدة في المخطط بعدد قطعتين، وبموقع حيوي يسهل الوصول إليه، ويعطي منظرا جماليا لبلدتهم.
وأشار عامر العقيل إلى أن البلدة أخذت في التوسع الجغرافي والنمو السكاني، وتعد الشريان الحيوي لقاصدي الأحساء ومغادريها، إذ تربط عدة بلدات معها، ومن خلالها يسلك قاصدو الأماكن السياحية إلى جبل الشعبة والقارة والمشقر والطريق الساحلي لشاطئ العقير، فضلاً عن كونها أصبحت تمتلك شارعا تجاريا مهما يضم عدة محلات توفر خدمات للبلدات والقرى المجاورة، ومع إنشاء الحدائق ستكتسب البلدة مكانة حيوية أخرى، رغم أنهم تقدموا بطلب للجهات ذات العلاقة ولم يتم التنفيذ حتى اليوم.
وأكد الأهالي لـ«عكاظ» أن من بين الخدمات المرتجاة إنشاء حدائق لتكون متنفسا للعائلات والأطفال، خصوصا أن الأراضي المخصصة للحدائق موجودة ومعتمدة في المخطط بعدد قطعتين، وبموقع حيوي يسهل الوصول إليه، ويعطي منظرا جماليا لبلدتهم.
وأشار عامر العقيل إلى أن البلدة أخذت في التوسع الجغرافي والنمو السكاني، وتعد الشريان الحيوي لقاصدي الأحساء ومغادريها، إذ تربط عدة بلدات معها، ومن خلالها يسلك قاصدو الأماكن السياحية إلى جبل الشعبة والقارة والمشقر والطريق الساحلي لشاطئ العقير، فضلاً عن كونها أصبحت تمتلك شارعا تجاريا مهما يضم عدة محلات توفر خدمات للبلدات والقرى المجاورة، ومع إنشاء الحدائق ستكتسب البلدة مكانة حيوية أخرى، رغم أنهم تقدموا بطلب للجهات ذات العلاقة ولم يتم التنفيذ حتى اليوم.