ناشد عدد من أهالي محافظتي صامطة والطوال والقرى المجاورة عبر «عكاظ» الجهات المعنية بالاهتمام بالطريق الذي يربط محافظتي الطوال وصامطة وتوسعته وإنارته، خصوصا أنه اشتهر بأنه طريق الخطر؛ بسبب كثرة الحوادث المرورية التي شهدها منذ بداية إنشائه، رغم أن طوله لا يتجاوز 12 كيلومتراً. وبينوا أن الطريق يحتاج إلى ازدواجية، وتساءل الأهالي عن موعد الانتهاء من هذه الازدواجية التي تنتشر في الطريق باستمرار وإنهاء معاناتهم.
وانتقد يحيى ناشب، «من الأهالي»، كثرة الحوادث التي يشهدها الطريق، مشيرا إلى أن تلك الحوادث تتسبب في اختناق السير، وإرباك الحركة المرورية، فضلا عن الازدحام الذي يشهده هذا الطريق.
واستغرب عبده جابر عدم ازدواجية الطريق الذي يخدم أكثر من قرية ومحافظة الطوال، لافتا إلى أن سائقي المركبات يضطرون للسير عليه ببطء خوفا من الحوادث وضيق الطريق.
وقال أحد المواطنين: «إن الطريق الواصل بين محافظة صامطة والطوال اشتهر بمسمى طريق الخطر، وذلك بسبب كثرة الحوادث المرورية التي يشهدها منذ إنشائه، رغم أن طوله لا يتجاوز 12 كيلومتراً وكان آخر حادث مروري مروع أدى إلى إصابات خطيرة جدا».
وأضاف عبدالوهاب ناشب: «إن هذا الطريق يشهد حركة مرورية كثيفة، خصوصا أيام الذروة والدوام الرسمي، ومع هذا لم يحدث أي جديد منذ سنوات عديدة، وقد أزهق أرواح الأبرياء والعائلات والطلاب».
وبين حمد علي قائلاً: «هذا الطريق ضيق جداً، فضلا عن عدم إنارته، كما يسوده الظلام الدامس في معظمه، وأغلب الحوادث المرورية بسبب التجاوزات الخاطئة».
وانتقد يحيى ناشب، «من الأهالي»، كثرة الحوادث التي يشهدها الطريق، مشيرا إلى أن تلك الحوادث تتسبب في اختناق السير، وإرباك الحركة المرورية، فضلا عن الازدحام الذي يشهده هذا الطريق.
واستغرب عبده جابر عدم ازدواجية الطريق الذي يخدم أكثر من قرية ومحافظة الطوال، لافتا إلى أن سائقي المركبات يضطرون للسير عليه ببطء خوفا من الحوادث وضيق الطريق.
وقال أحد المواطنين: «إن الطريق الواصل بين محافظة صامطة والطوال اشتهر بمسمى طريق الخطر، وذلك بسبب كثرة الحوادث المرورية التي يشهدها منذ إنشائه، رغم أن طوله لا يتجاوز 12 كيلومتراً وكان آخر حادث مروري مروع أدى إلى إصابات خطيرة جدا».
وأضاف عبدالوهاب ناشب: «إن هذا الطريق يشهد حركة مرورية كثيفة، خصوصا أيام الذروة والدوام الرسمي، ومع هذا لم يحدث أي جديد منذ سنوات عديدة، وقد أزهق أرواح الأبرياء والعائلات والطلاب».
وبين حمد علي قائلاً: «هذا الطريق ضيق جداً، فضلا عن عدم إنارته، كما يسوده الظلام الدامس في معظمه، وأغلب الحوادث المرورية بسبب التجاوزات الخاطئة».