منذ سنوات وأهالي بلدة القرين في الأحساء، يطالبون بإنشاء مبنى مركز صحي بديل للمستأجر، أسوةً ببقية البلدات والمدن، في ظل التطور الكبير الذي يشهده القطاع الصحي.
وأوضح جابر أحمد أن الموافقة على البناء صدرت بموجب الرخصة الرسمية من بلدية العيون عام 1433هـ، في أرض بمساحة 2874 متراً، وجميع موافقاتها الرسمية مثبتة وجاهزة، لكن مشروع البناء توقف لأسباب مجهولة، وتمت معاودة المطالبة مرات عدة دون فائدة، والحال مستمر منذ نحو 25 عاماً، علماً أن الموافقة على البناء صدرت في ظل ميزانية مرصودة للمستوصف آنذاك.
وأكد الأهالي أن الجهات ذات العلاقة كانت تتعذر بعدم وجود أرض مخصصة للبناء عليها، وسعى الأهالي إلى إيجادها بالطرق الرسمية، وتحقق لهم ذلك، وبعد توفرها لم تبق حجة لدى وزارة الصحة التي احتجت بحجج تم تفنيدها؛ ومنها بعد الأرض عن آخر بيت بما يزيد من 2 كيلومتر تقريباً، وهذا لا يعد بعداً مع وجود وسائل المواصلات. وأشاروا إلى أنهم على استعداد لإيجاد أي أرض بديلة، فهناك من أبدى استعداده، وللجهات المسؤولة التواصل مع الأهالي، فالمبنى الحالي المستأجر عبارة عن بيت لا يفي بالغرض.
وأوضح جابر أحمد أن الموافقة على البناء صدرت بموجب الرخصة الرسمية من بلدية العيون عام 1433هـ، في أرض بمساحة 2874 متراً، وجميع موافقاتها الرسمية مثبتة وجاهزة، لكن مشروع البناء توقف لأسباب مجهولة، وتمت معاودة المطالبة مرات عدة دون فائدة، والحال مستمر منذ نحو 25 عاماً، علماً أن الموافقة على البناء صدرت في ظل ميزانية مرصودة للمستوصف آنذاك.
وأكد الأهالي أن الجهات ذات العلاقة كانت تتعذر بعدم وجود أرض مخصصة للبناء عليها، وسعى الأهالي إلى إيجادها بالطرق الرسمية، وتحقق لهم ذلك، وبعد توفرها لم تبق حجة لدى وزارة الصحة التي احتجت بحجج تم تفنيدها؛ ومنها بعد الأرض عن آخر بيت بما يزيد من 2 كيلومتر تقريباً، وهذا لا يعد بعداً مع وجود وسائل المواصلات. وأشاروا إلى أنهم على استعداد لإيجاد أي أرض بديلة، فهناك من أبدى استعداده، وللجهات المسؤولة التواصل مع الأهالي، فالمبنى الحالي المستأجر عبارة عن بيت لا يفي بالغرض.