يشهد طريق عشيرة - الطائف منذ سنوات، حوادث سير مميتة لا تتوقف بسبب عدم إنهاء مشروع ازدواج الطائف - عشيرة - المحاني الذي يبلغ طوله 18 كيلومتراً، ويتساءل أهالي عشيرة متى يعالج وضع الطريق المتعثر مشروعه منذ 7 سنوات، ومتى سيتوقف النزيف على جانبي الطريق؟
ويقول فواز رداد العتيبي -أحد سكان عشيرة- لـ«عكاظ» إن الطريق توقف منذ عشرات السنين وأضحى من الطرق المخيفة الذي لا يسلكه أحد، إذ بلغ الخوف من عواقب الطريق الخطير مداه، فهو طريق زراعي متآكل تتصادم فيه السيارات وجهاً لوجه، إذ يوجد به العديد من المنعطفات الخطيرة التي تفاجئ السائقين. ويتفق معه فايز سعد المقاطي، ويضيف أن السكان يعانون من خطر الطريق الذي أهملته وزارة النقل منذ فترة طويلة، وطالب الأهالي كثيراً بسرعة الإنجاز ووضع الحلول لهذه المعضلة القاتلة التي راح ضحيتها العشرات. من جانبه، يرى مرضي القثامي أن الطريق الزراعي يفتقد لأدوات الأمن والسلامة اللازمة والإنارة التي قد تكون واقياً بأمر الله من الحوادث المؤلمة، ولا يوجد به غير صبات وتحويلات من دون مطبات صناعية ونقاط تهدئة، وتسببت التحويلات في العديد من الحوادث المميتة.
أما مفلح مجهز المقاطي فقال: إن كان من المأمول أن ينتهي العمل في الطريق1441/3/2هـ بعدما بدأ في ١٤٣٦هـ، لكنه تعثر وانتقل العمل من مقاول إلى آخر، ثم توقف.
ويختم مطلق ضيف الله المقاطي بأنه فقد ابنه (رحمه الله) بسبب الطريق الزراعي المهمل منذ سنوات، ويتمنى من وزارة النقل تنفيذ هذا المشروع كي لا يموت فيه آخرون.
ويقول فواز رداد العتيبي -أحد سكان عشيرة- لـ«عكاظ» إن الطريق توقف منذ عشرات السنين وأضحى من الطرق المخيفة الذي لا يسلكه أحد، إذ بلغ الخوف من عواقب الطريق الخطير مداه، فهو طريق زراعي متآكل تتصادم فيه السيارات وجهاً لوجه، إذ يوجد به العديد من المنعطفات الخطيرة التي تفاجئ السائقين. ويتفق معه فايز سعد المقاطي، ويضيف أن السكان يعانون من خطر الطريق الذي أهملته وزارة النقل منذ فترة طويلة، وطالب الأهالي كثيراً بسرعة الإنجاز ووضع الحلول لهذه المعضلة القاتلة التي راح ضحيتها العشرات. من جانبه، يرى مرضي القثامي أن الطريق الزراعي يفتقد لأدوات الأمن والسلامة اللازمة والإنارة التي قد تكون واقياً بأمر الله من الحوادث المؤلمة، ولا يوجد به غير صبات وتحويلات من دون مطبات صناعية ونقاط تهدئة، وتسببت التحويلات في العديد من الحوادث المميتة.
أما مفلح مجهز المقاطي فقال: إن كان من المأمول أن ينتهي العمل في الطريق1441/3/2هـ بعدما بدأ في ١٤٣٦هـ، لكنه تعثر وانتقل العمل من مقاول إلى آخر، ثم توقف.
ويختم مطلق ضيف الله المقاطي بأنه فقد ابنه (رحمه الله) بسبب الطريق الزراعي المهمل منذ سنوات، ويتمنى من وزارة النقل تنفيذ هذا المشروع كي لا يموت فيه آخرون.