يعبر الطريق الزراعي ذو المسار الواحد قريتي القاعد والتربية (35 كيلومترا شمال حائل) أكثر من 35 تقاطعا خطيرا وسط المزارع والحقول الزراعية، وهو الأمر الذي ظل يشكو منه السكان على مدى سنوات طويلة، خصوصا أنه المسار الوحيد الرابط بين القريتين، وطريق حائل/الجوف الدولي بطول لا يتجاوز 12 كيلومترا ليشكل عامل قلق وتوتر للعابرين وسط الحقول والاستراحات. وطبقا لمتحدثيّن لـ«عكاظ» فإن إرشادات السلامة وعمليات الصيانة المستمرة من إدارة الطرق في حائل إلا أن الخطر ظل ماثلا ما دفع مواطنين إلى دعوة وزارة النقل بتوسعة الطريق خصوصا أنه معتمد في أولويات الطرق بالمنطقة منذ سنوات.
ويصف خلف الصقري الطريق بالخطير والمميت لكثرة حوادثه، إذ يعبر منه مئات المسافرين والسياح وأهالي القرى والبلدات القريبة والقريتان تحتضنان مئات المنتجعات السياحية والمزارع، «نطالب وزارة النقل بتنفيذ الطريق مسارين إذ اعتمد تنفيذه منذ ما يقارب 3 سنوات وحتى اللحظة لم ينفذ»، ويضيف تركي البلوي، إن الطريق الرابط بين القاعد والتربية مميت وخطر فهو غير مضاء وتم اعتماد تحديثه وتوسيعه قبل 3 سنوات ولم يطرأ جديد حتى اليوم.
ويصف خلف الصقري الطريق بالخطير والمميت لكثرة حوادثه، إذ يعبر منه مئات المسافرين والسياح وأهالي القرى والبلدات القريبة والقريتان تحتضنان مئات المنتجعات السياحية والمزارع، «نطالب وزارة النقل بتنفيذ الطريق مسارين إذ اعتمد تنفيذه منذ ما يقارب 3 سنوات وحتى اللحظة لم ينفذ»، ويضيف تركي البلوي، إن الطريق الرابط بين القاعد والتربية مميت وخطر فهو غير مضاء وتم اعتماد تحديثه وتوسيعه قبل 3 سنوات ولم يطرأ جديد حتى اليوم.