اقترح مواطنون بمكة المكرمة الاستفادة من مبنى جامعة أم القرى القديم في حي العزيزية بتحويله إلى منطقة ترفيهية بالشراكة مع القطاع الخاص.
وقال هاني الهذلي وعبدالله الثبيتي وفهد بن هادي وبندر حريبيش لـ«عكاظ» إن المبنى القديم يتوسط العاصمة المقدسة على الطريق الرئيسي وقريب من منطقة المشاعر المقدسة ويعد فرصة لإقامة مشروع ترفيهي (مقاه ومطاعم وساحات للجلوس) فالمبنى أضحى الآن خاليًا إلا من بعض الإدارات بعد انتقال كافة الكليات والأقسام إلى فرع الجامعة بحي العابدية قبل سنوات عدة.
وأضافوا أن مساحة المبنى مناسبة لاستثمارها بواسطة القطاع الخاص في إنشاء سوق تراثي أو متاحف مع إمكانية إنشاء محلات ومقاه ذات طابع عصري وحديث تكون عنصر جذب لضيوف الرحمن الذين يقدمون إلى مكة المكرمة خلال موسمي الحج والعمرة. وأشار المتحدثون لـ«عكاظ» إلى أن المبنى يتميز بموقعه الإستراتيجي وتوسطه بين أحياء العاصمة المقدسة علاوة على قربه من شارع العزيزية العام، وأكد المواطنون أن الموقع أصبح غير مستفاد منه واستثماره مطلب خصوصا أنه يحجز مساحة كبيرة من الحي ويؤدي إلى خدمة المنطقة والدعم الاستثماري للجامعة بعد انتقالها إلى العابدية.
وقال هاني الهذلي وعبدالله الثبيتي وفهد بن هادي وبندر حريبيش لـ«عكاظ» إن المبنى القديم يتوسط العاصمة المقدسة على الطريق الرئيسي وقريب من منطقة المشاعر المقدسة ويعد فرصة لإقامة مشروع ترفيهي (مقاه ومطاعم وساحات للجلوس) فالمبنى أضحى الآن خاليًا إلا من بعض الإدارات بعد انتقال كافة الكليات والأقسام إلى فرع الجامعة بحي العابدية قبل سنوات عدة.
وأضافوا أن مساحة المبنى مناسبة لاستثمارها بواسطة القطاع الخاص في إنشاء سوق تراثي أو متاحف مع إمكانية إنشاء محلات ومقاه ذات طابع عصري وحديث تكون عنصر جذب لضيوف الرحمن الذين يقدمون إلى مكة المكرمة خلال موسمي الحج والعمرة. وأشار المتحدثون لـ«عكاظ» إلى أن المبنى يتميز بموقعه الإستراتيجي وتوسطه بين أحياء العاصمة المقدسة علاوة على قربه من شارع العزيزية العام، وأكد المواطنون أن الموقع أصبح غير مستفاد منه واستثماره مطلب خصوصا أنه يحجز مساحة كبيرة من الحي ويؤدي إلى خدمة المنطقة والدعم الاستثماري للجامعة بعد انتقالها إلى العابدية.