ضاق ذرعا مراجعو وزوار سوق الأغنام في محافظة أحد رفيدة، بضعف شبكة الاتصالات وافتقارها لجهاز صراف آلي يعين الباعة والمشترين. ويقول الأهالي إن السوق الواقع شرقي المحافظة ويرتاده المئات يوميا ظلت ترفع مطالباته إلى الجهات المعنية التي فضلت الصمت وكان من اللازم إعداد السوق بالخدمات المساندة وآليات العمل والبيئة المناسبة وهي من الأولويات التي لا يمكن إغفالها، ومن المطالب توسعة المسلخ والاهتمام بنظافته وتنظيمه.
ويقول فهد القحطاني ومحمد الشواطي، وسعيد العبيدي، إنه على الرغم أن سوق الأغنام متّسع ويرتاده الكثيرون من خلال ساعات النهار في كل يوم، إلا أنه لا يوجد في محيطه أي جهاز للصرف، علاوة على ضعف شبكة الاتصالات، ولم تنظر الجهات المختصة في هذه الخدمات رغم أنها من الأولويات التي يُفترض أن تتوفر خصوصاً أن السوق يحتضن المسلخ وكميات كبيرة من الأعلاف. كما أن السوق نفسه يقع على منطقة جبلية تضعف فيها شبكة الاتصالات ويستغرق المتسوقون قرابة الساعتين للتجول وشراء احتياجاتهم. وأضافوا أن المسلخ يحتاج إلى توسعة نظراً لأنه الوحيد في المحافظة، ويشهد إقبالا كبيرا خصوصا في المواسم وتعمل بلدية المحافظة على ازدواجية الطريق المتجه إلى سوق الأغنام، وهو اعتراف بأهمية الموقع واحتياجه إلى مزيد من المعينات.
ويقول فهد القحطاني ومحمد الشواطي، وسعيد العبيدي، إنه على الرغم أن سوق الأغنام متّسع ويرتاده الكثيرون من خلال ساعات النهار في كل يوم، إلا أنه لا يوجد في محيطه أي جهاز للصرف، علاوة على ضعف شبكة الاتصالات، ولم تنظر الجهات المختصة في هذه الخدمات رغم أنها من الأولويات التي يُفترض أن تتوفر خصوصاً أن السوق يحتضن المسلخ وكميات كبيرة من الأعلاف. كما أن السوق نفسه يقع على منطقة جبلية تضعف فيها شبكة الاتصالات ويستغرق المتسوقون قرابة الساعتين للتجول وشراء احتياجاتهم. وأضافوا أن المسلخ يحتاج إلى توسعة نظراً لأنه الوحيد في المحافظة، ويشهد إقبالا كبيرا خصوصا في المواسم وتعمل بلدية المحافظة على ازدواجية الطريق المتجه إلى سوق الأغنام، وهو اعتراف بأهمية الموقع واحتياجه إلى مزيد من المعينات.