عامر الزهراني
عاصم الحربي
الطريق بعد إغلاقه وتحويله إلى ممشى باتجاه المسجد النبوي. (تصوير: المحرر)
خالد الأحمدي
انتقد سكان أحياء قريبة من مسجد قباء بالمدينة المنورة، إغلاق طريق قباء واستبداله بممشى وقفل امتداده المؤدي إلى طريق الهجرة غربًا بعد إلغاء الإشارة المرورية وتحويله إلى الشمال أو الشرق للقادمين إلى المسجد من الدائري الثاني.
وطبقا للمواطن عامر الزهراني، فإن الطرق البديلة التي يتخذها أهالي الأحياء القريبة من قباء ليست نافذة في أغلبها ويحتاج قائد المركبة المرور بعدد من الطرق للوصول إلى وجهته أو عند العودة بعد أن كان الطريق الذي يؤدي إليها واحدًا، ويتمنى عامر أن يتم إيجاد حلول عاجلة تخفف من الاختناق داخل الأحياء عند الدخول أو الخروج. ويرى عاصم الحربي، أن طريق الأمير عبدالمجيد أصبح المخرج الوحيد لأغلب سكان أحياء الدويمة، الجبور، والعصبة إلى وجهاتهم داخل المدينة بعد إغلاق طريق عمر بن الخطاب باتجاه المسجد النبوي وتحويله إلى طرق بديلة ما تسبب في ازدحام المركبات، وتحويل طريق قباء إلى ممشى عبر فترات مع عدم توفير طرق بديلة موازية وقريبة ما أرّق أهالي الأحياء المجاورة وتسبب باختناق الطرق البديلة.
ويطالب خالد الأحمدي، أمانة المدينة ومرور المنطقة بإيجاد حلول مؤقتة ودائمة للأحياء تسهل انتقالات مواطنيها
بعيدًا عن الممشى وزحام طريق الأمير عبدالمجيد خصوصًا أن أغلب الأحياء المجاورة قديمة وتحتاج إلى توسيع الطرق، خصوصا مع قرب عودة الحياة إلى طبيعتها وعودة الطلاب إلى المدارس ما سيؤثر بشكل مباشر على ازدحام المنطقة في الفترة الصباحية.
وطبقا للمواطن عامر الزهراني، فإن الطرق البديلة التي يتخذها أهالي الأحياء القريبة من قباء ليست نافذة في أغلبها ويحتاج قائد المركبة المرور بعدد من الطرق للوصول إلى وجهته أو عند العودة بعد أن كان الطريق الذي يؤدي إليها واحدًا، ويتمنى عامر أن يتم إيجاد حلول عاجلة تخفف من الاختناق داخل الأحياء عند الدخول أو الخروج. ويرى عاصم الحربي، أن طريق الأمير عبدالمجيد أصبح المخرج الوحيد لأغلب سكان أحياء الدويمة، الجبور، والعصبة إلى وجهاتهم داخل المدينة بعد إغلاق طريق عمر بن الخطاب باتجاه المسجد النبوي وتحويله إلى طرق بديلة ما تسبب في ازدحام المركبات، وتحويل طريق قباء إلى ممشى عبر فترات مع عدم توفير طرق بديلة موازية وقريبة ما أرّق أهالي الأحياء المجاورة وتسبب باختناق الطرق البديلة.
ويطالب خالد الأحمدي، أمانة المدينة ومرور المنطقة بإيجاد حلول مؤقتة ودائمة للأحياء تسهل انتقالات مواطنيها
بعيدًا عن الممشى وزحام طريق الأمير عبدالمجيد خصوصًا أن أغلب الأحياء المجاورة قديمة وتحتاج إلى توسيع الطرق، خصوصا مع قرب عودة الحياة إلى طبيعتها وعودة الطلاب إلى المدارس ما سيؤثر بشكل مباشر على ازدحام المنطقة في الفترة الصباحية.