يواجه سكان حي الورود وجزء من الأحياء الغربية بمحافظة القريات معاناة مستمرة، بسبب ضعف شبكات الاتصالات والإنترنت في كثير من الأحيان، ما يتسبب في الانقطاع المتكرر للاتصال وظهور الهاتف «خارج التغطية»، فضلا عن ضعف شبكة الإنترنت وبطء إرسال وتلقي البيانات، ويطالب السكان بإنشاء أبراج تخدم الأحياء، خصوصا أنها تتسع أفقيا وكثافة سكانية.
وشكا غازي الرويلي عبر «عكاظ» من ضعف شبكات الجوال، ما يتسبب في المعاناة أثناء استخدام الهاتف، مبيناً أن ضعف شبكات الاتصالات يجعل الشخص يتنقل في منزله من مكان إلى آخر، ويخرج إلى الفناء وأحياناً إلى خارج المنزل، لالتقاط الخدمة.
ويتفق معه محمد العنزي، ويضيف أن سكان الحي يعانون من ضعف شبكات الاتصال والإنترنت، على الرغم من أن الحي مكتظ ويزداد به عدد السكان يوما تلو الآخر، لافتاً إلى أن ضعف شبكة الإنترنت يجبر الناس على الخروج من الحي للبحث عن النت، والحل الوحيد هو إنشاء برج أو برج متنقل يخدم الحي والأحياء المجاورة له.
ويتخوف عدد من أولياء أمور الطلاب والطالبات بالمرحلة الابتدائية من انخفاض المستوى التحصيلي لأبنائهم؛ نظراً لضعف شبكات الإنترنت في الأحياء الغربية ما سيؤثر سلبياً على تلقيهم التعليم عن بُعد.
وناشد أهالي الحي والأحياء القريبة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتدعيم الحي بشبكة الجوال والأبراج المتنقلة، لمواكبة الزيادة المضطردة في السكان والنمو العمراني، لافتاً إلى أنهم يدفعون رسوماً لخدمات لا يستفيدون منها.
وشكا غازي الرويلي عبر «عكاظ» من ضعف شبكات الجوال، ما يتسبب في المعاناة أثناء استخدام الهاتف، مبيناً أن ضعف شبكات الاتصالات يجعل الشخص يتنقل في منزله من مكان إلى آخر، ويخرج إلى الفناء وأحياناً إلى خارج المنزل، لالتقاط الخدمة.
ويتفق معه محمد العنزي، ويضيف أن سكان الحي يعانون من ضعف شبكات الاتصال والإنترنت، على الرغم من أن الحي مكتظ ويزداد به عدد السكان يوما تلو الآخر، لافتاً إلى أن ضعف شبكة الإنترنت يجبر الناس على الخروج من الحي للبحث عن النت، والحل الوحيد هو إنشاء برج أو برج متنقل يخدم الحي والأحياء المجاورة له.
ويتخوف عدد من أولياء أمور الطلاب والطالبات بالمرحلة الابتدائية من انخفاض المستوى التحصيلي لأبنائهم؛ نظراً لضعف شبكات الإنترنت في الأحياء الغربية ما سيؤثر سلبياً على تلقيهم التعليم عن بُعد.
وناشد أهالي الحي والأحياء القريبة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتدعيم الحي بشبكة الجوال والأبراج المتنقلة، لمواكبة الزيادة المضطردة في السكان والنمو العمراني، لافتاً إلى أنهم يدفعون رسوماً لخدمات لا يستفيدون منها.