رغم الجهد الذي بذل من الجهات المسؤولة لتنفيذ طريق الأمير نايف شمال مدينة بريدة والذي يربط غربها بشرقها من جهة الشمال، إلا أن هناك مشاكل لاحت بعد انتهاء الطريق، وهي قطعه للطريق الواصل بين بريدة والبطين، وتوقفه عند طريق الملك عبدالله بإشارة ضوئية، إضافة إلى كثرة الجمال السائبة على الطريق، خصوصا في ساعات الليل، إذ تعبر الإبل الطريق بسبب عدم وجود السياج على الجانبين.
ويقول فهد السعود إن طريق الأمير نايف منفذ بصورة طيبة، لكن مشكلته أنه يقطع الطريق على الراغب في الاتجاه من بريدة إلى الوطاة والبطين والدغمانيات والأسياح، ونضطر إلى الاتجاه إلى مركز الطرفية لغرض الدوران، ونتمنى إنشاء جسر أو إشارة أو دوار للتسهيل على العابرين.
من جانبه، يضيف محمد عواد، أن من أهم المشاكل التي يواجهها المزارعون القادمون من بريدة والمتجهون إلى البطين أنه لا بد من السير يمينا مع طريق الأمير نايف في الطريق إلى البطين ثم العودة من قبل مركز الطرفية بعد مسافة تقدر بنحو كيلومتر، فضلا عن الإبل السائبة التي تهدد حياة العابرين.
ويقول فهد السعود إن طريق الأمير نايف منفذ بصورة طيبة، لكن مشكلته أنه يقطع الطريق على الراغب في الاتجاه من بريدة إلى الوطاة والبطين والدغمانيات والأسياح، ونضطر إلى الاتجاه إلى مركز الطرفية لغرض الدوران، ونتمنى إنشاء جسر أو إشارة أو دوار للتسهيل على العابرين.
من جانبه، يضيف محمد عواد، أن من أهم المشاكل التي يواجهها المزارعون القادمون من بريدة والمتجهون إلى البطين أنه لا بد من السير يمينا مع طريق الأمير نايف في الطريق إلى البطين ثم العودة من قبل مركز الطرفية بعد مسافة تقدر بنحو كيلومتر، فضلا عن الإبل السائبة التي تهدد حياة العابرين.