عبدالله عبدان
مسفر الرمثي
محمد الشهراني
أحد شوارع مخطط الصبيحي.
شكا سكان مخطط الصبيحي بمحافظة بيشة من نقص الخدمات البلدية وحاجته الماسة لسفلتة الشوارع الرئيسية والفرعية وإنارتها ومعالجة الطرق الترابية والمظلمة. وقال مسفر سعيد الرمثي إن المخطط تم توزيعه في ١٤٢٥هـ أي قبل ١٧ عاماً، ولم يحظ بالاهتمام من بلدية بيشة، رغم أنه يقع على مدخل رئيسي في الطريق الرابط بين بيشة وشمالها الغربي مرورا برنية والمنطقة الغربية، فالسفلتة شبه معدومة والإنارة لم تصل كامل المخطط، ضف إلى ذلك غياب الأرصفة والتشجير، فـ«الصبيحي» بحاجة معالجة للمدخل الغربي للقرية من الطريق العام وتأمين السلامة فيه وتزويده بالمجسمات الجمالية.
من جانبه، طالب محمد فاهد الشهراني وزارة الصحة باعتماد مركز صحي لـ«الصبيحي»، وقال: توجد أرض مخصصة للوزارة لإنشاء مركز صحي، لكن لم يتم إنشاؤه ما يضطر السكان لمراجعة مركز صحي الشداخة. ويطالب الشهراني بلدية بيشة بسفلتة المساحات الواقعة أمام المدارس والمساجد، إذ إنها مصدر لتطاير الأتربة والغبار وتلويث البيئة، مشيرا إلى أن المخطط لا يوجد به صرف صحي ولا شبكة للمياه ولا ألياف بصرية تسهم في النقلة الإلكترونية التي أصبحت ضرورة في الحياة.
أما عبدالله علي عبدان فيطلب ترميم مصلى العيد وتحسين المظهر فيه، وإنشاء ممشى يمارس فيه السكان رياضة المشي، ولا يوجد في «الصبيحي» حدائق رغم أن هناك مساحات للحدائق ومواقع معتمدة من البلدية لم تستغل حتى الآن. والسكان يعانون من عدم وجود سيارات وعمال البلدية بشكل يومي، ما يتسبب في تراكم النفايات، ورمي الحيوانات النافقة في أطراف المخطط، ونأمل من البلدية وضع لوحات إرشادية وتحذيرية بعدم رمي النفايات تحديدا خلف مخطط الصبيحي وفي الأودية القريبة مثل تبالة وبيشة، وناشد ابن عبدان البلدية بوضع مصدات من الأشجار لمنع زحف الرمال التي يعاني منها السكان.
من جانبه، طالب محمد فاهد الشهراني وزارة الصحة باعتماد مركز صحي لـ«الصبيحي»، وقال: توجد أرض مخصصة للوزارة لإنشاء مركز صحي، لكن لم يتم إنشاؤه ما يضطر السكان لمراجعة مركز صحي الشداخة. ويطالب الشهراني بلدية بيشة بسفلتة المساحات الواقعة أمام المدارس والمساجد، إذ إنها مصدر لتطاير الأتربة والغبار وتلويث البيئة، مشيرا إلى أن المخطط لا يوجد به صرف صحي ولا شبكة للمياه ولا ألياف بصرية تسهم في النقلة الإلكترونية التي أصبحت ضرورة في الحياة.
أما عبدالله علي عبدان فيطلب ترميم مصلى العيد وتحسين المظهر فيه، وإنشاء ممشى يمارس فيه السكان رياضة المشي، ولا يوجد في «الصبيحي» حدائق رغم أن هناك مساحات للحدائق ومواقع معتمدة من البلدية لم تستغل حتى الآن. والسكان يعانون من عدم وجود سيارات وعمال البلدية بشكل يومي، ما يتسبب في تراكم النفايات، ورمي الحيوانات النافقة في أطراف المخطط، ونأمل من البلدية وضع لوحات إرشادية وتحذيرية بعدم رمي النفايات تحديدا خلف مخطط الصبيحي وفي الأودية القريبة مثل تبالة وبيشة، وناشد ابن عبدان البلدية بوضع مصدات من الأشجار لمنع زحف الرمال التي يعاني منها السكان.