أبدى مواطنون في مركز ظلم شمال شرقي الطائف قلقهم واعتراضهم على سوء تنظيم الشوارع الرئيسية بالمركز، خصوصا أن الشارع المحوري ضيق المسار وتقسيمه الخطير أسفر في فترات سابقة عن حوادث للعابرين وشركاء الطريق المتجهين إلى المناطق المختلفة.
وقالوا لـ «عكاظ»، إن الشارع الرئيسي في ظلم منقسم إلى أربعة مسارات، اثنان للخدمة لا تتجاوز مساحتهما 4 أمتار، ومساران رئيسيان لا يتجاوز عرضهما 6 أمتار، وهذا التقسيم يسبب ضررا بليغا لمرتاديه على خلفية افتقاره لأدنى وسائل السلامة وحاجته إلى إشارة ضوئية تحد من الضرر المتكرر.
وبيّن المتحدثون لـ «عكاظ»، أن الشارع بحاجة ماسة إلى إعادة تهيئة وصيانة بشكل كامل. وطبقا لنادر كروم العتيبي، فإن مركز ظلم يعاني أيضاً من نقص الخدمات أهمها عدم وجود صرافات آلية، وفي المركز صراف آلي واحد على الطريق السريع يخدم أكثر من عشرة آلاف عميل بينهم المسافرون، فضلا عن أن الصراف اليتيم يخدم عددا من المراكز والهجر التي تتبع لظلم، ما يضع حرجا على كبار السن والعجزة والمرضى، وعندما يحدث عطل في الصراف يضطر العملاء للسفر أكثر من ٥٠ كيلومترا للمويه أو ٨٠ كيلومترا للخرمة أو ١٥٠ كيلومترا لعفيف بحثا عن صراف.
وجدد الأهالي مطالبهم بتوفير الخدمات البلدية في مركز ظلم والاهتمام بالمداخل التي لا زالت حتى الآن تحمل لوحة بدائية يشاهدها آلاف القادمين من مناطق المملكة وهذا لا يليق بالمركز. كما طالبوا بتوفير الخدمات البلدية كالحدائق والتشجير وسفلتة شوارع الأحياء وتقوية شبكة الاتصالات التي تعاند الأهالي كثيرا ما سيؤثر سلبا على تحصيل الطلاب.
وقالوا لـ «عكاظ»، إن الشارع الرئيسي في ظلم منقسم إلى أربعة مسارات، اثنان للخدمة لا تتجاوز مساحتهما 4 أمتار، ومساران رئيسيان لا يتجاوز عرضهما 6 أمتار، وهذا التقسيم يسبب ضررا بليغا لمرتاديه على خلفية افتقاره لأدنى وسائل السلامة وحاجته إلى إشارة ضوئية تحد من الضرر المتكرر.
وبيّن المتحدثون لـ «عكاظ»، أن الشارع بحاجة ماسة إلى إعادة تهيئة وصيانة بشكل كامل. وطبقا لنادر كروم العتيبي، فإن مركز ظلم يعاني أيضاً من نقص الخدمات أهمها عدم وجود صرافات آلية، وفي المركز صراف آلي واحد على الطريق السريع يخدم أكثر من عشرة آلاف عميل بينهم المسافرون، فضلا عن أن الصراف اليتيم يخدم عددا من المراكز والهجر التي تتبع لظلم، ما يضع حرجا على كبار السن والعجزة والمرضى، وعندما يحدث عطل في الصراف يضطر العملاء للسفر أكثر من ٥٠ كيلومترا للمويه أو ٨٠ كيلومترا للخرمة أو ١٥٠ كيلومترا لعفيف بحثا عن صراف.
وجدد الأهالي مطالبهم بتوفير الخدمات البلدية في مركز ظلم والاهتمام بالمداخل التي لا زالت حتى الآن تحمل لوحة بدائية يشاهدها آلاف القادمين من مناطق المملكة وهذا لا يليق بالمركز. كما طالبوا بتوفير الخدمات البلدية كالحدائق والتشجير وسفلتة شوارع الأحياء وتقوية شبكة الاتصالات التي تعاند الأهالي كثيرا ما سيؤثر سلبا على تحصيل الطلاب.