30 عاما مضت ومخطط الحمنة مغيب عن الخدمات البلدية. ويقول أهل المخطط إن أحلام أجيال ضاعت بين سندان المراجعات ومطرقة الأدراج المغلقة، ما أدى إلى تحمل الأهالي نفقات إنشاء الطرق الترابية للوصول إلى منازلهم رغم وعورة المنطقة. وطبقا لعابد ضيف الله بن شلاح، فإنه تم توزيع مخطط الحمنة على المواطنين منذ ٣٠ عاما تقريبا، ولا يزال المخطط يفتقد أبسط الخدمات التي توقع الأهالي أن تتولاها بلدية وادي الفرع كسفلتة الطرق، علماً بأن المخطط يقع في أرض وعرة يصعب الوصول إليها، وأنفق الأهالي مبالغ مالية لفتح طرق ترابية توصلهم إلى مساكنهم.
ومن جانبه، يناشد فهد عمر الهجلة، المسؤولين في أمانة منطقة المدينة المنورة وبلدية وادي الفرع، بالنظر بعين الاعتبار لأهالي الحمنة، وذلك بتأهيل شوارع المخطط ليتمكن المواطنون من بناء منازلهم وتوصيل الخدمات اللازمة لها من إنارة وشبكة المياه المحلاة أسوة بالمخططات التابعة لمحافظة وادي الفرع.
من جانبها، أوضحت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن مخطط الحمنة كانت عليه بعض الملاحظات المتعلقة بالتخطيط مثل اختلاف الإحداثيات والشوارع والمناسيب عند اعتماده من بلدية محافظة المهد في 1412، وتمت معالجة جميع الملاحظات والانتهاء من تصحيحها في 20/08/1442، وسيتم البدء في توفير خدمات المخطط فور صدور الاعتمادات المالية للمشاريع.
ومن جانبه، يناشد فهد عمر الهجلة، المسؤولين في أمانة منطقة المدينة المنورة وبلدية وادي الفرع، بالنظر بعين الاعتبار لأهالي الحمنة، وذلك بتأهيل شوارع المخطط ليتمكن المواطنون من بناء منازلهم وتوصيل الخدمات اللازمة لها من إنارة وشبكة المياه المحلاة أسوة بالمخططات التابعة لمحافظة وادي الفرع.
من جانبها، أوضحت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن مخطط الحمنة كانت عليه بعض الملاحظات المتعلقة بالتخطيط مثل اختلاف الإحداثيات والشوارع والمناسيب عند اعتماده من بلدية محافظة المهد في 1412، وتمت معالجة جميع الملاحظات والانتهاء من تصحيحها في 20/08/1442، وسيتم البدء في توفير خدمات المخطط فور صدور الاعتمادات المالية للمشاريع.