مناشدات متكررة ترتفع في مواسم هطول الأمطار مع صمت متكرر دون حلول وسط مخاوف السكان من خطر يتربص بهم نهاراً وليلاً على طريق قرى بلاد ربيع واللهوب، إذ يقول الأهالي إن الجهة المعنية لم تتخذ أي وسيلة تمنع سقوط المركبات.. أبسطها الحواجز.
وأشار محمد الربيعي وعبدالله الخديدي وعبدالله النفيعي إلى أن الطريق الرابط بين جدارة وقرى اللهوب وأيان يشكل شرياناً حيوياً تسلكه أعداد كبيرة من المسافرين وقاصدي النزهة في أودية أيان واللي، لكن الخطر يتهددهم في المنعطفات الخطرة مع غياب الحواجز الخرسانية والحديدية التي تقلل من خطر السقوط.
وفي قرى أيان طالب الأهالي بإنهاء معاناتهم مع تعثر الوصلة المتعثرة من الطريق، والتي تجاوز عمرها عشر سنوات دون تدخل من الوزارة أو الشركة المنفذة التي تخلت تماماً عن مهماتها وتركت السكان يعانون الخطر وينقطعون بسبب السيول.
وجدد السكان مطالباتهم بإيجاد حلول لطريق أيان والوقوف على الشارع الذي يشكل معاناة كبيرة لهم في كل المواسم، مستغربين من ما أسموه صمت جهات الإختصاص وعدم إسناد المشروع لمقاول آخر بدلاً عن تعثر السنوات الطوال.
وأشار محمد الربيعي وعبدالله الخديدي وعبدالله النفيعي إلى أن الطريق الرابط بين جدارة وقرى اللهوب وأيان يشكل شرياناً حيوياً تسلكه أعداد كبيرة من المسافرين وقاصدي النزهة في أودية أيان واللي، لكن الخطر يتهددهم في المنعطفات الخطرة مع غياب الحواجز الخرسانية والحديدية التي تقلل من خطر السقوط.
وفي قرى أيان طالب الأهالي بإنهاء معاناتهم مع تعثر الوصلة المتعثرة من الطريق، والتي تجاوز عمرها عشر سنوات دون تدخل من الوزارة أو الشركة المنفذة التي تخلت تماماً عن مهماتها وتركت السكان يعانون الخطر وينقطعون بسبب السيول.
وجدد السكان مطالباتهم بإيجاد حلول لطريق أيان والوقوف على الشارع الذي يشكل معاناة كبيرة لهم في كل المواسم، مستغربين من ما أسموه صمت جهات الإختصاص وعدم إسناد المشروع لمقاول آخر بدلاً عن تعثر السنوات الطوال.