ناشد عدد من الأهالي ومرتادي الطريق الفاصل بين بلدتي الشعبة والقرين ومجموعة بلدات، وزارة الطرق وإدارة المرور بالتدخل السريع لحفظ سلامة المارة والأرواح، إذ يفتقد تقاطع الطريق إلى مطبات اصطناعية باتجاهه غرباً وشرقاً، ما يحقق معها السلامة للجميع.
وقال الأهالي لـ«عكاظ»، إن التقاطع خطير على خلفية تداخل أربعة مسارات من جميع الاتجاهات، فضلا عن أنه يعد شرياناً مهماً يوزع مسار السيارات إلى جهات وبلدات ومزارع عدة، كما ينقل الطريق قاصدي الواحة من الجهة الشمالية إلى داخلها باتجاه مدينة المبرز، وتتفرع منه عدة مقاصد.
وأوضح المتحدثون أنه قبل تجديد طبقة الاسفلت كانت المطبات موجودة ولم تعد كما كانت؛ إذ اكتفت الشركة المنفذة بوضع واحد من الجهة الشمالية، وهذا لا يكفي مع وجود عوائق للرؤية، إذ توجد زوايا حادة في التقاطع تجاور أشجار النخيل الكثيفة من الجهة الشرقية الشمالية.
وأكد الأهالي أنه مع بدء عودة الدراسة الحضورية لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية، فإن الحركة على التقاطع تزداد، خصوصاً أن هناك معلمين ومعلمات يقصدون عدة بلدات عبوراً من خلاله، متمنين معالجة الوضع قبل وقوع المزيد من الحوادث كما في السابق.
وقال الأهالي لـ«عكاظ»، إن التقاطع خطير على خلفية تداخل أربعة مسارات من جميع الاتجاهات، فضلا عن أنه يعد شرياناً مهماً يوزع مسار السيارات إلى جهات وبلدات ومزارع عدة، كما ينقل الطريق قاصدي الواحة من الجهة الشمالية إلى داخلها باتجاه مدينة المبرز، وتتفرع منه عدة مقاصد.
وأوضح المتحدثون أنه قبل تجديد طبقة الاسفلت كانت المطبات موجودة ولم تعد كما كانت؛ إذ اكتفت الشركة المنفذة بوضع واحد من الجهة الشمالية، وهذا لا يكفي مع وجود عوائق للرؤية، إذ توجد زوايا حادة في التقاطع تجاور أشجار النخيل الكثيفة من الجهة الشرقية الشمالية.
وأكد الأهالي أنه مع بدء عودة الدراسة الحضورية لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية، فإن الحركة على التقاطع تزداد، خصوصاً أن هناك معلمين ومعلمات يقصدون عدة بلدات عبوراً من خلاله، متمنين معالجة الوضع قبل وقوع المزيد من الحوادث كما في السابق.