لم تشفع المقومات الجاذبة من طقس معتدل وأجواء شتوية وأمطار مستدامة لمخططات حي السر (جنوبي محافظة الطائف) بالخدمات البلدية المساندة. وطبقًا لعوض الربيعي، فإن الحي الذي يقطن فيه الخدمات البلدية غائبة خصوصا النظافة، فالنفايات تتراكم وتتصاعد منها الروائح وتنتشر حولها الحشرات، فضلا عن الأشجار البرية مثل الطلح والأشواك والحشائش الجافة التي تأوي الزواحف السامة وتشكل خطرا على الأهالي والزوار.
وأضاف الربيعي، أن المدخل الرئيسي بحاجة إلى توسعة ويشهد عددا من الحوادث المرورية لضيق المسار وغياب الإنارة في المخططات السكنية التي تعيش في ظلام دامس مخيف، ضف إلى ذلك غياب الأرصفة.
وشاطره الرأي محمد العتيبي، الذي قال إن الحي تغيب عنه أبسط مقومات الأحياء النموذجية مثل قلة حاويات النظافة وبعضها متهتك لقدمها وبقائها على حالها لسنوات.
وأضاف أن الحي به مجرى سيل يمر عبر المخططات السكنية وبه عبارات لمرور السيارات دون حواجز خرسانية ولا إرشادات مرورية تحذر المارة من المنحدرات الخطرة. وطالب سكان وأهالي حي السر عبر «عكاظ» الجهات المعنية الاهتمام بحيهم وتوفير الخدمات البلدية، لأنه واجهة سياحية للمصطافين والزوار.
وأضاف الربيعي، أن المدخل الرئيسي بحاجة إلى توسعة ويشهد عددا من الحوادث المرورية لضيق المسار وغياب الإنارة في المخططات السكنية التي تعيش في ظلام دامس مخيف، ضف إلى ذلك غياب الأرصفة.
وشاطره الرأي محمد العتيبي، الذي قال إن الحي تغيب عنه أبسط مقومات الأحياء النموذجية مثل قلة حاويات النظافة وبعضها متهتك لقدمها وبقائها على حالها لسنوات.
وأضاف أن الحي به مجرى سيل يمر عبر المخططات السكنية وبه عبارات لمرور السيارات دون حواجز خرسانية ولا إرشادات مرورية تحذر المارة من المنحدرات الخطرة. وطالب سكان وأهالي حي السر عبر «عكاظ» الجهات المعنية الاهتمام بحيهم وتوفير الخدمات البلدية، لأنه واجهة سياحية للمصطافين والزوار.