حمل متنزهون في متنزه شيبانة بمحافظة بلقرن، بشدة على ضعف الخدمات وانعدام بعضها، وتناولوا بالنقد الطرق وتدني مستوى النظافة وغياب الإنارة والحالة المزرية لدورات المياه «وكأن المتنزه أصبح لا يخضع لأي جهة خدمية تقوم بتطويرها وتوفير ما تحتاج من الخدمات خدمة للسياحة والسياح».
يقول محمد عبدالرحمن المعاوي: «جئت مع عائلتي لقضاء إجازة الأسبوع في متنزه شيبانة الجميل بطبيعته وصدمنا بما رأيناه، فالنظافة شبه معدومة والطرق ضيقة وسفلتتها متهالكة ودورات المياه غير قابلة للاستخدام فأصبحت مأوى للقرود والكلاب الضالة».
ويشير المعاوي إلى أن المتنزهين يضطرون لنظافة المكان قبل الجلوس، واستغرب غياب الخدمات البلدية. وزاد بالقول إن كثيرا من سكان بلقرن وبيشة وما جاورها يفضلون متنزه «شيبانة» كونه أجمل مكان في المنطقة ومساحته كبيرة وتوجد به بحيرة السد التي أضافت جمالا للمكان.
أما جميلة عبدالله البيشي فتقول: « فوجئت بإهمال المنتزة وعدم الاهتمام به من الجهات الخدمية فدورات المياه مهملة لا ماء فيها ولا نظافة ولا إنارة».
ويرى عبدالله القرني، أن ما رأه في المتنزه محزن لما آلت إليه الحال برغم سحر المكان وجماله وأشجاره الكثيفة، فالمكان أصبح طاردا للمتنزهين.
يقول محمد عبدالرحمن المعاوي: «جئت مع عائلتي لقضاء إجازة الأسبوع في متنزه شيبانة الجميل بطبيعته وصدمنا بما رأيناه، فالنظافة شبه معدومة والطرق ضيقة وسفلتتها متهالكة ودورات المياه غير قابلة للاستخدام فأصبحت مأوى للقرود والكلاب الضالة».
ويشير المعاوي إلى أن المتنزهين يضطرون لنظافة المكان قبل الجلوس، واستغرب غياب الخدمات البلدية. وزاد بالقول إن كثيرا من سكان بلقرن وبيشة وما جاورها يفضلون متنزه «شيبانة» كونه أجمل مكان في المنطقة ومساحته كبيرة وتوجد به بحيرة السد التي أضافت جمالا للمكان.
أما جميلة عبدالله البيشي فتقول: « فوجئت بإهمال المنتزة وعدم الاهتمام به من الجهات الخدمية فدورات المياه مهملة لا ماء فيها ولا نظافة ولا إنارة».
ويرى عبدالله القرني، أن ما رأه في المتنزه محزن لما آلت إليه الحال برغم سحر المكان وجماله وأشجاره الكثيفة، فالمكان أصبح طاردا للمتنزهين.